نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


آلاف المؤيدين للاكراد باسطنبول يتجمعون رفضا للانقلاب والطوارىء




اسطنبول - تجمع بضعة آلاف من الناشطين المؤيدين للاكراد في اسطنبول للتعبير عن رفضهم للانقلابيين وايضا لحال الطوارىء التي فرضها الرئيس رجب اردوغان، وفق ما افاد مراسلو فرانس برس.


 وجاء التجمع بدعوة من اهم الاحزاب المؤيدة للقضية الكردية في حي بشمال اسطنبول. وهتف المحتجون "لا للانقلاب" فيما توالى الخطباء على منصة كتب عليها "لا للانقلاب، الديموقراطية في الحال". وقالت لطيفة (30 عاما) المناصرة لحزب الشعوب الديموقراطي "لا نريد انقلابا عسكريا".
واضافت "ان سياسة اردوغان ليست مع الديموقراطية. نريد الديموقراطية، لكن ليس ديموقراطيته".
وبعد الانقلاب الفاشل الذي هز تركيا ليل 15 الى 16 تموز/يوليو، قامت السلطات التركية بعملية تطهير واسعة النطاق شملت خصوصا الجيش والقضاء والتعليم قالت ان هدفها انصار الداعية فتح الله غولن المتهم بتدبير الانقلاب.
وبعد ايام من فرض حال الطوارىء اتي تعزز خصوصا سلطات اجهزة الامن، اعلنت الحكومة السبت سلسلة اجراءات مثل اغلاق الف مدرسة خاصة وتمديد مدة التوقيف الاحتياطي الى 30 يوما.
وقال المحامي صلاح الدين دمرتاش زعيم حزب الشعوب الديموقراطي مخاطبا التجمع "ان التوقيف لمدة 30 يوما يعد في ذاته تعذيبا".
واضاف "ان التصدي للانقلاب امر عادل وشرعي ومبرر لكن الاجراءات المتخذة ستفتح المجال لمزيد من المظالم".
ودعا دمرتاش الذي غالبا ما يستهدفه اردوغان بالنقد، الى "وضع الغضب والكراهية والاستقطاب جانبا. المجتمع ينتظر منا السلم".

ا ف ب
الاحد 24 يوليوز 2016