وسولزبيرجر الابن، الذي يعمل بصحيفة نيويورك تايمز منذ عام 2009، يمكن أن يحل محل والده في يوم من الأيام كناشر للصحيفة، في هذه الحالة قد يصبح الجيل الخامس من سلالة عائلة سولزبيرجر، التي تملك صحيفة التايمز منذ أن اشتراها أدولف أوكس في عام .1896
ودرس سولزبيرجر الأصغر فى جامعة براون المرموقة في بروفيدنس، في رود آيلاند، وعمل بعد ذلك مراسلا لصحيفة بروفيدنس وذي أوريجون قبل أن يصبح مديرا لمكتب نيويورك تايمز في كانساس سيتي بولاية ميسوري.
وفي العامين الماضيين، لعب سولزبيرجر دورا رئيسيا في التحول الرقمي لغرفة الأخبار بصحفية نيويورك تايمز.
وأعلنت الصحيفة في أيار/ مايو الماضي أنها ستخفض موظفيها لتطوير غرفة أخبار رقمية وأصغر حجما. وتريد الصحيفة أن تتحول من النسخة المطبوعة إلى الإنترنت بهدف مضاعفة العائدات من الأخبار الرقمية بحلول عام .2020
ودرس سولزبيرجر الأصغر فى جامعة براون المرموقة في بروفيدنس، في رود آيلاند، وعمل بعد ذلك مراسلا لصحيفة بروفيدنس وذي أوريجون قبل أن يصبح مديرا لمكتب نيويورك تايمز في كانساس سيتي بولاية ميسوري.
وفي العامين الماضيين، لعب سولزبيرجر دورا رئيسيا في التحول الرقمي لغرفة الأخبار بصحفية نيويورك تايمز.
وأعلنت الصحيفة في أيار/ مايو الماضي أنها ستخفض موظفيها لتطوير غرفة أخبار رقمية وأصغر حجما. وتريد الصحيفة أن تتحول من النسخة المطبوعة إلى الإنترنت بهدف مضاعفة العائدات من الأخبار الرقمية بحلول عام .2020