نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية

Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


ثقافةوفنون

حب في زمن الكوسا

بدت تلك الليلة الماطرة تائهةً أضاعت دربَ النهاية مثلها مثل ذلك الصداع الّذي دخلَ رأسَهُ ولم تُفلحِ المسكناتُ في إرشادِهِ لطريقِ الخروج .. ورغمَ الإرهاقِ والتَّعبِ الّذي غزا كيانَه فقد رفضَ أن يُخضِعَ

علي فرزات: نحن نطمح للحرية

يجلس مع شخصياته على بياض الورق للسخرية من سواد الواقع، فيصرخ بخطوطه في عقل المتلقي دون استخدام الحروف، بل بالكاريكاتير. يحمل علي فرزات 'السلم بالعرض' ويرسم ملامح الظلم في حياة الناس، ما صعد به إلى

الفنانة فايزة شاويش: هل قدّم نزار قباني للوطن أكثر مما قدمه سعد الله ونوس؟

لا يشكل المشهد الثقافي السوري الراهن من وجهة نظر الفنانة المسرحية السورية "فايزة شاويش" (أرملة الأديب الراحل سعد الله ونوس) أي امتداد للمشهد الثقافي المميز في مرحلة الستينات والسبعينات من القرن

في أصيلة 2008 حضور ثقافي وفكري طاغٍ للأحياء والراحلين

أصيلة تحتفل بموسمها الثلاثين أصيلة تهدي موسمها القادم لروح محمود درويش لم تكن أصيلة تختلف عن آلاف القري الصغيرة المتناثرة علي الشواطيء الممتدة من الخليج الي المحيط، هي قرية هادئة منحازة

عقليتنا الثقافية لم تتدرب على فعل النقد.. والناقد الحقيقي هو من ينكد عليك الجلسة

ثلاث عبارات لفتت انتباهي فيما كنت ألج إلى مكتب الدكتور عبد الله الغذامي بجامعة الملك سعود، كتبت على الجدار الزجاجي للمكتب وعلى السبورة الصغيرة داخل المكتب، الأولى لعمر بن الخطاب «رضي الله عنه»: «من