الصفحات
سياسة
من جانبه قال السيناتور بيرني ساندرز إنه فخور للوقوف مع هيلاري كلينتون، وذلك في كلمته بالمؤتمر الوطني العام للحزب الديمقراطي.
وأوضح ساندرز الذي خسر أمام كلينتون في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، أنه سيبذل كل ما بوسعه لضمان أن يتم انتخاب كلينتون والديمقراطيين في تشرين ثان/نوفمبر المقبل.
وقال إنه أصيب بخيبة أمل كبيرة لعدم تمكنه من الحصول على عدد كاف من أصوات المندوبين لينال ترشيح الحزب للانتخابات الرئاسية، لكنه قال إن حملته بدأت ثورة سياسية لتغيير أمريكا وأن "هذه الثورة - ثورتنا مستمرة".
وأوضح ساندرز الذي خسر أمام كلينتون في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، أنه سيبذل كل ما بوسعه لضمان أن يتم انتخاب كلينتون والديمقراطيين في تشرين ثان/نوفمبر المقبل.
وقال إنه أصيب بخيبة أمل كبيرة لعدم تمكنه من الحصول على عدد كاف من أصوات المندوبين لينال ترشيح الحزب للانتخابات الرئاسية، لكنه قال إن حملته بدأت ثورة سياسية لتغيير أمريكا وأن "هذه الثورة - ثورتنا مستمرة".
وكانت وارين تتحدث أمام المؤتمر العام للحزب الديموقراطي المنعقد في ولاية فيلادلفيا، حيث أشارت إلى أن ترامب يحاول أن يؤلب الأمريكيين ضد بعضهم البعض عن طريق نشر روح الكراهية العنصرية.
وانتقدت السيناتور الأمريكية حدة العبارات التي يتحدث بها ترامب للناخبين، والتي يحاول عن طريقها إثارة الجار ضد جاره عن طريق إقناع المواطنين بأن أعداءهم هم الأشخاص الذين لا يشبهونهم.
وقالت وارين وهي عضو مجلس الشيوخ عن ولاية ماسوشيست " لدي أخبار أريد إيصالها لترامب، وهي أن الشعب الأمريكي لن ينخدع بهذا الخطاب، إننا لن نصبح أمريكا المشحونة بالكراهية التي ينادي بها دونالد ترامب، لن يحدث ذلك الآن، بل لن يحدث على وجه الإطلاق ".
كما وجهت انتقاداتها لهذا الملياردير الأمريكي الذي يقيم في نيويورك لعدم إعلانه برامج ملموسة حول الكيفية التي يريد بها " أن يجعل أمريكا أمة عظيمة مرة أخرى "، وذلك في خطابه الذي ألقاه أثناء المؤتمر العام للحزب الجمهوري الأسبوع الماضي.
وأضافت وارين إن ترامب " ليس لديه أي برنامج لتحقيق أي شيء عظيم لأي أحد باستثناء الأشخاص الأثرياء مثله ".
وألقت وارين كلمتها من فوق المنصة في أعقاب الكلمة التي ألقتها السيدة الأولى ميشيل أوباما، وذلك أمام آلاف المندوبين الذين تجمعوا في اليوم الأول من أعمال المؤتمر التي ستتواصل لمدة أربعة ايام، وقد حثت كل من ميشيل ووارين الناخبين على الإدلاء بأصواتهم لصالح المرشحة الديموقراطية للرئاسة هيلاري كلينتون في الانتخابات التي ستجرى في 8 تشرين ثان/نوفمبر المقبل.
وأعربت ميشيل في كلمتها عن إعجابها بالسيدة كلينتون لرفضها الإذعان للضغوط، وقالت إنها تثق في قدرة كلينتون على قيادة البلاد، وذلك بسبب التزامها على مدى حياتها برفاهية الأطفال الأمريكيين.
وأضافت سيدة أمريكا الأولى إنها وزوجها يدركان أن ابنتيهما ماليا 18/ عاما/ وساشا 15/ عاما/ يشاهدان كلماتهما وأفعالهما، مثلما يفعل كل الأطفال في جميع أنحاء الولايات المتحدة.
وأضافت إنها عندما تفكر في الشخصية التي لديها القوة لتشكيل حياة الأطفال الأمريكيين خلال الأعوام القادمة " فلن يكون هناك سوى شخصية واحدة أثق في اضطلاعها بهذه المسؤولية وهي هيلاري كلينتون ".
وتابعت ميشيل قائلة إن هيلاري كان يمكنها أن تبتعد عن ساحة العمل العام بعد أن خسرت ترشيح الحزب الديموقراطي لها لانتخابات الرئاسة أمام باراك أوباما منذ ثمانية أعوام، غير أنها فضلت مواصلة أداء واجبها وتولت منصب وزيرة الخارجية.
ومضت ميشيل قائلة في كلمتها " لم تتخل هيلاري كلينتون عن أداء أي واجب طيلة حياتها ".
وأوضحت أن هيلاري تفهم أيضا أن منصب الرئاسة يعني " ترك شيء أفضل لأطفالنا "، كما أنها زعيم " يعلم صغارنا ما هو شكل أصول الأدب والتفاني في العمل ".
وقالت ميشيل " عندما أفكر في نوعية الرئيس الذي أريده لبناتي ولجميع أبنائنا فلن يكون هناك غير هيلاري ".
وانتقدت السيدة الأولى أيضا المرشح الجمهوري دونالد ترامب وعادته في تدوين التغريدات على تويتر.
وقالت إنه يمكن الوثوق بهيلاري لأنها تتفهم أن القضايا التي يواجهها الرئيس " ليست إما أسود أو أبيض، وأن هذه القضايا لا يمكن اختصارها في 140 حرفا هي الحد الأقصى من الأحرف المسموح بتدوين تغريدات تويتر بها ".
وانتقدت السيناتور الأمريكية حدة العبارات التي يتحدث بها ترامب للناخبين، والتي يحاول عن طريقها إثارة الجار ضد جاره عن طريق إقناع المواطنين بأن أعداءهم هم الأشخاص الذين لا يشبهونهم.
وقالت وارين وهي عضو مجلس الشيوخ عن ولاية ماسوشيست " لدي أخبار أريد إيصالها لترامب، وهي أن الشعب الأمريكي لن ينخدع بهذا الخطاب، إننا لن نصبح أمريكا المشحونة بالكراهية التي ينادي بها دونالد ترامب، لن يحدث ذلك الآن، بل لن يحدث على وجه الإطلاق ".
كما وجهت انتقاداتها لهذا الملياردير الأمريكي الذي يقيم في نيويورك لعدم إعلانه برامج ملموسة حول الكيفية التي يريد بها " أن يجعل أمريكا أمة عظيمة مرة أخرى "، وذلك في خطابه الذي ألقاه أثناء المؤتمر العام للحزب الجمهوري الأسبوع الماضي.
وأضافت وارين إن ترامب " ليس لديه أي برنامج لتحقيق أي شيء عظيم لأي أحد باستثناء الأشخاص الأثرياء مثله ".
وألقت وارين كلمتها من فوق المنصة في أعقاب الكلمة التي ألقتها السيدة الأولى ميشيل أوباما، وذلك أمام آلاف المندوبين الذين تجمعوا في اليوم الأول من أعمال المؤتمر التي ستتواصل لمدة أربعة ايام، وقد حثت كل من ميشيل ووارين الناخبين على الإدلاء بأصواتهم لصالح المرشحة الديموقراطية للرئاسة هيلاري كلينتون في الانتخابات التي ستجرى في 8 تشرين ثان/نوفمبر المقبل.
وأعربت ميشيل في كلمتها عن إعجابها بالسيدة كلينتون لرفضها الإذعان للضغوط، وقالت إنها تثق في قدرة كلينتون على قيادة البلاد، وذلك بسبب التزامها على مدى حياتها برفاهية الأطفال الأمريكيين.
وأضافت سيدة أمريكا الأولى إنها وزوجها يدركان أن ابنتيهما ماليا 18/ عاما/ وساشا 15/ عاما/ يشاهدان كلماتهما وأفعالهما، مثلما يفعل كل الأطفال في جميع أنحاء الولايات المتحدة.
وأضافت إنها عندما تفكر في الشخصية التي لديها القوة لتشكيل حياة الأطفال الأمريكيين خلال الأعوام القادمة " فلن يكون هناك سوى شخصية واحدة أثق في اضطلاعها بهذه المسؤولية وهي هيلاري كلينتون ".
وتابعت ميشيل قائلة إن هيلاري كان يمكنها أن تبتعد عن ساحة العمل العام بعد أن خسرت ترشيح الحزب الديموقراطي لها لانتخابات الرئاسة أمام باراك أوباما منذ ثمانية أعوام، غير أنها فضلت مواصلة أداء واجبها وتولت منصب وزيرة الخارجية.
ومضت ميشيل قائلة في كلمتها " لم تتخل هيلاري كلينتون عن أداء أي واجب طيلة حياتها ".
وأوضحت أن هيلاري تفهم أيضا أن منصب الرئاسة يعني " ترك شيء أفضل لأطفالنا "، كما أنها زعيم " يعلم صغارنا ما هو شكل أصول الأدب والتفاني في العمل ".
وقالت ميشيل " عندما أفكر في نوعية الرئيس الذي أريده لبناتي ولجميع أبنائنا فلن يكون هناك غير هيلاري ".
وانتقدت السيدة الأولى أيضا المرشح الجمهوري دونالد ترامب وعادته في تدوين التغريدات على تويتر.
وقالت إنه يمكن الوثوق بهيلاري لأنها تتفهم أن القضايا التي يواجهها الرئيس " ليست إما أسود أو أبيض، وأن هذه القضايا لا يمكن اختصارها في 140 حرفا هي الحد الأقصى من الأحرف المسموح بتدوين تغريدات تويتر بها ".
