استيقظ عادل عبد المهدي باكراً. ليس غريباً أن يجافي النومُ حاكمَ العراق. ثم إنَّ النصف الثاني من السبعينات ليس الموسم الملائم لنوم طويل هانئ. يخالجه شعور بأنَّه سيئ الحظ. انتظر موعده مع رئاسة الوزراء
حين تضيق الدوائر على المرء، ويحس أنه عاجز عن فعل ما يريد، تجده يغضب ويصرخ، وكأنه يريد أن يعوض عجزه بهذا الغضب والصراخ. هذا ما حدث مع رئيس النظام السوري، بشار الأسد، حين أدلى بتصريحات
تبدو إسطنبول ظاهريا بالنسبة للسوريين هادئة، فلا ضجيج على وسائل التواصل الاجتماعي حول ترحيل السلطات التركية المخالفين، خوفا من "الإجراءات العقابية والانتقامية" التي ستطال المعترضين. سامر، الذي استخدم
يُنْسَب للمسيح عليه السلام أنه شبّهَ النخبة في أي مجتمع بالملح، لأن الملح إذا فسد ربّما تعذّر وجود ما يمكن أن يُحْفَظ به أي شيء ويصان به من التعفن والخراب وسواء صحّت نسبة ذلك التشبيه للسيد المسيح أم
إن تجاهل الحقائق لا يليغها ..والإعراض عنها لا يحمينا من تبعاتها .. ومنذ أن أطلقت نائبة وزير الخارجية الإسرائيلي " تسيبي هوتوفلي " تصريحاتها التي هي أقرب للاعترافات يوم الأربعاء الماضي 6/ 11/ 2019
(1) الثالث من أغسطس(آب) عام 1990، أجلس حزينًا في القطار المتجه إلى العاصمة وارسو، قادمًا من بلدة بولندية بعيدة، لا أتذكر اسمها الآن، بعد أن ألغي التجمع المخصص لمسلمي أوروبا الشرقية، ذاك الذي أتيت
بعد اغتيال رفيق الحريري عام 2005 انقلب عدد من السروريين الذين يحررون مجلة (العصر) الإلكترونية الصادرة في أميركا على مكون آيديولوجي أساسي في تيارهم، وانقلبوا على تاريخهم، مدفوعين بمعارضة سياسية
على مدار سنوات الحرب الثماني، كثيراً ما كان بشار الأسد يختفي عن رادارات الإعلام، كان يغيب فترات طويلة، في وقتٍ كانت فيه سورية تكاد تكون حديث العالم بأجمعه، وشكّل هذا الغياب بيئة خصبة لظهور شائعات