يشعر المرء أن ما يحصل في لبنان، في ظل تدفق العونيين على مشهده، ليس من علامات الانهيار الوشيك، بل من علامات نهاية وشيكة. نهاية لبنان ونهاية دولته وجماعاته والحد الأدنى مما يجمع ناسه. حسبة صغيرة
لومُ الضحيَّة مُدانٌ أخلاقياً وسياسياً ثلاث مرّات: حين يرافقه امتناع عن لوم الجلاّد، وحين لا تُوجَّه الحصَّة الأكبر من اللوم إلى الجلاّد نفسه، وحين لا يقال إن الجلاّد صاحب دور أساسيّ، وإن لم يكن
لم تنطلق مُعارضة موضوع اللجنة الدستورية للطرح بحد ذاته، وخاصة لمن يتبنى مرجعية القرارات الدولية كنقطة انطلاق لحل المعضلة السورية، فموضوع طرح دستور جديد للبلاد، يشغل حيزاً ما من فقرات القرار ٢٢٥٤
بعد قيام "الأمن العام" في لبنان بتسليم 5 سجناء سوريين معارضين إلى نظام الأسد، وصلني خبرٌ يفيد بأنَّ بقية السجناء السوريين المهدَّدين بالتسليم قاموا بتعليق مشانقهم احتجاجاً، وأنَّ اثنَيْن منهم قاما
يستحيل القطع مع التاريخ؛ مهما تَبَاعد وتَوَارى، كما يستحيل القطع مع التراث؛ مهما تراجع واختفى من على سطح الوعي. عرب اليوم هم عرب الأمس، عرب اليوم ليسوا مقطوعين من شجرة التاريخ ولا من شجرة التراث، بل
رفضت وزارة الصحة السورية تسلم مشفى "الشهيد صالح عبدالهادي حيدر"، الذي بُني تطوعياً من خلال التبرعات المحلية، بمبادرة وإشراف الشيخ شعبان منصور، أشهر مشايخ الطائفة العلوية وأحد رموزها الإيجابية المكرسة
رحلَ الصحافي الشَّديد الكلمة على الفساد والفاسدين، على الإرهاب والإرهابيين، على الجماعات المسلحة الولائية، رحلَ في يوم كان أشدَ حاجة لقلمه، عبر عموده “شناشيل” في صحيفة “المدى” البغداديَّة، ومقاله
ألقى رجل الدين السوداني وعضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، عبد الحي يوسف، محاضرة بعنوان "أولويات الخطاب الدعوي" ضمن فعاليات الملتقى العلمي الدولي الأول للشباب، الذي أقيم في مدينة يلوا بتركيا، في