فعلَ المقاول السابق المصري محمد علي ما يجب فعله، فنزل مصريون غاضبون إلى الشوارع ليكسروا هرَم الخوف الذي بناه السيسي. لا نعلم حتى الآن ما إذا كانت اللحظة مناسبة، بمعنى أن الحراك قابل للتعاظم، وأنه
قبل أكثر من سنة، جرى ضبط توتر محدود بين حزب الله والشرطة العسكرية الروسية قرب الحدود السورية – اللبنانية. فالشرطة العسكرية الروسية طلبت من حزب الله الانسحاب من مناطق محددة في ريف دمشق، لكن الحزب لم
من النادر أن تظهر للعلن الخلافات بين أهل الحكم في سوريا، وربما الاستثناء ما جرى عام 1984 حين أظهر رفعت الأسد، قائد «سرايا الدفاع» وقتئذٍ، رغبته في الحلول مكان أخيه، حافظ الأسد، بعد أن اشتد مرض الأخير
عندما تدخّل السعوديون والإماراتيون في اليمن رفعوا شعار التصدي للخطر الإيراني، واتخذوا من الحوثيين هدفاً لحملتهم على اعتبار أنهم أدوات وعملاء إيران في اليمن. وقلما يمر يوم إلاّ ويطل علينا الإعلام
قبل سنوات، قال سياسي عراقي إن تحقيقاً داخلياً كشف عن آلاف «الجنود الفضائيين» على قوائم رواتب الجيش. وعلمنا فيما بعد أن المقصود بالفضائي هو الاسم الذي لا مسمى له. فقد يكون اسماً لشخص ميت، أو لشخص لم
تلقي طفلة بنفسها منتحرة من فوق جسر في وسط دمشق، بعد حوالي أسبوعين من الضجة التي أحدثها اغتصاب أحد الشبيحة طفلةً في الحديقة العامة في حلب. يصادف أن الطفلتين في الثانية عشر من عمرهما، من دون أن نربط
في 7 سبتمبر (أيلول) من العام الماضي، صدر البيان الختامي لـ«مجموعة دعم لبنان»، التي تضم 59 دولة، وعدداً من الوكالات الدولية، التي التأمت في باريس، بدعوة من الرئيس إيمانويل ماكرون، وجاء في فقرته الأولى
تمكن نظام الأسد تقريبا من السيطرة الكلية على معظم مناطق المعارضة بما فيها الغوطة الشرقية وحلب وغيرها مما اعتبر حينها قلاعا للمعارضة لن يتمكن نظام الأسد من العودة إليها، لكن وشكرا لروسيا في الجو