زعيم «حزب الله» أنه وهو يريد المشاركة في احتفالات النصر بسوريا ولبنان على «الإرهاب»؛ جاءته قصة الطائرتين المسيرتين اللتين سقطتا بالضاحية على رؤوس الناس والمؤسسات الحزبية. لا أحد أقلّ من رئيس
هل انتهى العرب؟ والموجودون منهم الآن ليسوا أكثر من الخائفين فى قصور الحكم وقوافل من المهاجرين بعيدا، والمنكفئين على أنفسهم فى الداخل، وبقايا من المدجنين داخل حدود مخترقة سيتم تغييرها خلال سنوات؟
عند خروجي من السجن، تلقيت التهنئة مرارًا و تكرارًا على خروجي في صحة جيدة. ربما تعبر تلك اللفتات عن إحساس بالراحة لعدم تطابق الواقع مع تصور مسبق أن السجون بالضرورة مدمرة للصحة، أو هي مجرد محاولة للبحث
الحرية كانت العنوان الرئيس لثورة السوريين. أسوة بمن سبقهم من أشقائهم العرب في تونس ومصر واليمن وليبيا، وبعد عقود أطبقت على مرّها دكتاتوريّات قاهرة على مقدّرات الشعوب وتطلّعاتها المعيشية والسياسية،
لو أردنا أن نتحدث عن الأدوار التي لعبها ويلعبها المسار السياسي للحلّ في سوريا، لقلنا إنه البوابة التي يحافظ نظام الأسد من خلالها على حضوره في المجتمع الدولي، والأداة التي ساعدته وتساعده على استعادة
ما أمتع أن تكون إخوانيا، أو من دوائر الإخوان المسلمين، المحبين، المتعاطفين، المنتفعين، الموظفين. الجميع مستمتع، وهانئ، ومرتاح البال، ويحصد مكاسب الراحة والتعب على حد سواء. أتحدث عن الإخوان الحقيقيين،
نشأت وعشت سنوات طويلة في حي جاردن سيتي بالقاهرة. ارتبط هذا الحي بالطبقة المتوسطة وشهد صعودها منذ بداية القرن الماضى ثم انحدارها منذ السبعينيات حتى الآن. من علامات الانحدار أننا فوجئنا ذات صباح بشخص
منطقة شرق الفرات تكتسي أهمية استثنائية في الجغرافيا السورية إذ تعتبرها دمشق جوهرة الاقتصاد، بينما تتعامل واشنطن معها من زاوية منع إعادة ظهور داعش. توصلت الولايات المتحدة وتركيا إلى اتفاق بشأن