وفيما يلي نتائج استطلاع لآراء الناخبين أجري في أوائل كانون أول/ ديسمبر ونشرتها اليوم الأحد المحطة التلفزيونية الحكومية "او آر إف".
بين من انتخبوا فان دير بيلين، 67 في المئة دعموه لأنهم شعروا أنه سيمثل البلاد في الخارج بشكل أفضل.
وعند مستوى 65 في المئة، كان موقفه المؤيد للاتحاد الأوروبي ثاني أهم دافع للتصويت له.
أما موقف هوفر المتشكك تجاه الاتحاد الأوروبي فلم يجلب له سوى أصوات 43 في المئة فقط من مؤيديه.
وأظهر الاستطلاع أن أقوى دافع لاختيار اليميني الشعبوي هوفر كان أنه "يتفهم مخاوف الشعب"، ويلي ذلك كفاءته بشكل عام ومعارضته للمؤسسة السياسية.
وفاز فان دير بيلين بوضوح بمساعدة نساء النمسا.
اثنتان من بين كل ثلاث نساء دون سن الـ30 أيدتا فان دير بيلين، وحصل على 62 في المئة من أصوات الإناث بشكل عام.
أما الغالبية العظمى من الرجال - 56 في المئة - ففضلوا هوفر.
ولقيت آراء مرشح حزب الخضر الليبرالية، الموالية للهجرة، والمؤيدة لأوروبا، صدى لدى 78 في المئة من الناخبين الذين أنهوا المدرسة الثانوية أو الجامعة.
وفي تناقض صارخ، فإن 85 في المئة من العمال كانوا سيصيرون أكثر سعادة مع رئيس يميني.
بين من انتخبوا فان دير بيلين، 67 في المئة دعموه لأنهم شعروا أنه سيمثل البلاد في الخارج بشكل أفضل.
وعند مستوى 65 في المئة، كان موقفه المؤيد للاتحاد الأوروبي ثاني أهم دافع للتصويت له.
أما موقف هوفر المتشكك تجاه الاتحاد الأوروبي فلم يجلب له سوى أصوات 43 في المئة فقط من مؤيديه.
وأظهر الاستطلاع أن أقوى دافع لاختيار اليميني الشعبوي هوفر كان أنه "يتفهم مخاوف الشعب"، ويلي ذلك كفاءته بشكل عام ومعارضته للمؤسسة السياسية.
وفاز فان دير بيلين بوضوح بمساعدة نساء النمسا.
اثنتان من بين كل ثلاث نساء دون سن الـ30 أيدتا فان دير بيلين، وحصل على 62 في المئة من أصوات الإناث بشكل عام.
أما الغالبية العظمى من الرجال - 56 في المئة - ففضلوا هوفر.
ولقيت آراء مرشح حزب الخضر الليبرالية، الموالية للهجرة، والمؤيدة لأوروبا، صدى لدى 78 في المئة من الناخبين الذين أنهوا المدرسة الثانوية أو الجامعة.
وفي تناقض صارخ، فإن 85 في المئة من العمال كانوا سيصيرون أكثر سعادة مع رئيس يميني.