الصفحات
سياسة
وأبلغ مصدر في قوات البيشمركة وكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) أن" حوالي 30 عنصرا من قوات البيشمركة قتلوا صباح اليوم في اشتباكات مع الحشد الشعبي في ناحية بردى وأصيب حوالي 25 آخرون، مضيفا أن قوات البيشمركة دمرت عدد من العجلات والمدرعات العسكرية التابعة للحشد وقتلت 10 مسلحين منهم".
وجاء في بيان اصدره المجلس قبل قليل وحصلت (د.ب.أ) على نسخة منه ان "القوات العراقية والحشد الشعبي المدعوم من ايران شنوا هجوما على مواقع البيشمركة في منطقة التون كوبري(بردي)".
وتقع ناحية التون كوبري(بردي الاسم الكردي لها) على الطريق الرئيسي بين مدينتي كركوك واربيل حيث تبعد عن اربيل حوالي خمسين كيلومترا .
ويضيف البيان ان "القوات العراقية وقوات الحشد الشعبي تستخدم الأسلحة الأمريكية المتطورة في هجومهم على قوات البيشمركة".
كان موقع "السومرية نيوز" الاخباري قد نقل عن مصدر أمني في محافظة كركوك قوله إن "القوات الأمنية الاتحادية دخلت، صباح اليوم، الى منطقة التون كوبري، /25 كيلومترا شمالي كركوك/"، مشيرا الى أن "المنطقة المذكورة تقع أيضا على الحدود الفاصلة بين محافظتي كركوك واربيل".
وتابع التقرير أن "اشتباكات قليلة اندلعت بين القوات الأمنية ومجموعة من المسلحين حاولوا منع تلك القوات، إلا أن الاشتباكات سرعان ما انتهت بدخول القوات الاتحادية إلى المنطقة ومعالجة جيوب المسلحين".
ولم يكشف التقرير عن هوية المجموعة المسلحة.
وجاء في بيان اصدره المجلس قبل قليل وحصلت (د.ب.أ) على نسخة منه ان "القوات العراقية والحشد الشعبي المدعوم من ايران شنوا هجوما على مواقع البيشمركة في منطقة التون كوبري(بردي)".
وتقع ناحية التون كوبري(بردي الاسم الكردي لها) على الطريق الرئيسي بين مدينتي كركوك واربيل حيث تبعد عن اربيل حوالي خمسين كيلومترا .
ويضيف البيان ان "القوات العراقية وقوات الحشد الشعبي تستخدم الأسلحة الأمريكية المتطورة في هجومهم على قوات البيشمركة".
كان موقع "السومرية نيوز" الاخباري قد نقل عن مصدر أمني في محافظة كركوك قوله إن "القوات الأمنية الاتحادية دخلت، صباح اليوم، الى منطقة التون كوبري، /25 كيلومترا شمالي كركوك/"، مشيرا الى أن "المنطقة المذكورة تقع أيضا على الحدود الفاصلة بين محافظتي كركوك واربيل".
وتابع التقرير أن "اشتباكات قليلة اندلعت بين القوات الأمنية ومجموعة من المسلحين حاولوا منع تلك القوات، إلا أن الاشتباكات سرعان ما انتهت بدخول القوات الاتحادية إلى المنطقة ومعالجة جيوب المسلحين".
ولم يكشف التقرير عن هوية المجموعة المسلحة.
