نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


مسلمو الروهينغا يطالبون بـ"حق الحياة" في بورما




بورما - أجبرت الحكومة أبناء الأقلية المسلمة في مدينة أراكان على السكن في مخيمات نصبتها وأجبرت الروهينغا على المكوث فيها، الروهينغا وهم المسلمون في بورما يؤكدون أنهم كانوا هناك منذ قرون، ويقولون إنهم اليوم ضحية تطهير عرقي تسعى بورما إلى تنفيذه من خلال إجبارهم على العيش في مخيمات.


و قد عاود مسلمو الروهينغا تدفقهم إلى بنغلادش، عقب أحداث العنف والإبادة التي استهدفتهم في إقليم أراكان غرب البلاد.

وقال " سعيد دمير"، مسؤول عمليات هيئة الاغاثة التركية، في ميانمار، أن " مصادر غربية أفادت عن مقتل حوالي 1000 شخص، من مسلمي الروهينغا، في أحداث العنف التي تجددت الأحد الماضي، الأمر الذي دفع بالعديد منهم إلى اللجوء إلى بنغلادش المجاورة، ومازالوا ينتظرون إذن سلطاتها الرسمية لدخولها."

وناشدت "كاثرين آشتون"، الممثلة العليا للسياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، جميع الأطراف في ميانمار، إيقاف أعمال العنف غير المبرر

وطالبت "آشتون" الحكومة الميمانمارية، بالعمل على ايجاد حلول دائمة، للمشاكل العالقة، بين مسلمي الروهينغا، والبوذيين الراخين، في إقليم "أراكان" داعية إياها إلى تسهيل وصول فرق الاغاثة، والمنظمات الانسانية، إلى المتضررين.

وكانت منظمة "هيومن رايتس واتش"، التي تعنى بمراقبة حقوق الانسان، قد وجهت نداء عاجلا، اليوم، للحكومة في ميانمار، لاتخاذ التدابير اللازمة، لحماية أقلية الروهينغا المسلمة من أعمال العنف التي تستهدفهم.

ا ف ب
السبت 24 يناير 2015