وأكد المصدر الذي يقيم في عاصمة عربية لصحيفة"الشرق الأوسط "اللندنية الصادرة اليوم السبت أن الملف تحول بالكامل إلى خارج العراق وتحديدا في لبنان والكويت.
كانت مجموعة من ميليشيا أبو الفضل العباس العراقية، اختطفت في تشرين ثان/ نوفمبر الماضي مجموعة من القطريين، من صحراء السماوة بعد أن كانوا يقومون برحلة صيد عادية، حصلوا خلالها على موافقات رسمية من قبل السلطات العراقية. ثم قام الفصيل بتسليم المختطفين لاحقا إلى كتائب ما يسمى "حزب الله" العراقي، وهو أحد الروافد العسكرية لـ "حزب الله" اللبناني، وقد سلم الملف بكامله إليه.
وقال المصدر الاستخباراتي الرفيع، إن "إطلاق سراح أحد المختطفين القطريين قبل فترة وجيزة، من قبل الخاطفين كان بمثابة بادرة حسن نية من أجل إعادة الروح إلى المفاوضات التي تعثرت خلال فترة ما بعد الاختطاف لأسباب مختلفة".
كانت مجموعة من ميليشيا أبو الفضل العباس العراقية، اختطفت في تشرين ثان/ نوفمبر الماضي مجموعة من القطريين، من صحراء السماوة بعد أن كانوا يقومون برحلة صيد عادية، حصلوا خلالها على موافقات رسمية من قبل السلطات العراقية. ثم قام الفصيل بتسليم المختطفين لاحقا إلى كتائب ما يسمى "حزب الله" العراقي، وهو أحد الروافد العسكرية لـ "حزب الله" اللبناني، وقد سلم الملف بكامله إليه.
وقال المصدر الاستخباراتي الرفيع، إن "إطلاق سراح أحد المختطفين القطريين قبل فترة وجيزة، من قبل الخاطفين كان بمثابة بادرة حسن نية من أجل إعادة الروح إلى المفاوضات التي تعثرت خلال فترة ما بعد الاختطاف لأسباب مختلفة".