وأشار بيان الاربعاء إلى أن وزير الداخلية، محمد إبراهيم شدد خلال إجتماعه مع قيادات الوزارة على "تكثيف الدوريات الأمنية والتمركزات الثابتة والمتحركة على كافة المحاور والطرق والميادين". كما وجه الوزير "بتسيير دوريات أمنية مسلحة فى الطرق والمحاور الرئيسية والدائرية وبين المحافظات والمدن ، مدعومة بمجموعات للتدخل السريع من قوات الأمن المركزى"، حسب البيان
وأمر ابراهيم بـ"إنتشار عناصر البحث الجنائى بالشوارع والميادين للرصد والملاحظة والتعامل الفورى مع الأحداث، وتواجد عناصر البحث الجنائى وخبراء المفرقعات داخل محطات مترو الأنفاق ومحطات السكك الحديدية للتعامل مع المواقف الطارئه، وسرعة التفاعل والجدية مع بلاغات المواطنين". كما وجه "بتفعيل أقصى إجراءات التأمين لحماية المنشآت الهامة والحيوية والمواقع والمنشآت الشرطية، ومراجعة تسليح الخدمات المعينة للتأمين بالأسلحة المناسبة لردع أية محاولات للإعتداء عليها والتواجد الميدانى لكافة القيادات والمستويات الإشرافية لتدارك أية ملاحظات"، وفق البيان
وكانت الجبهة السلفية قد دعت الى "انتفاضة الشباب المسلم"، يوم الثامن والعشرين من الشهر الجاري، مطالبة انصارها برفع المصاحف خلال التظاهرات بغرض فرض "الهوية الإسلامية" في البلاد
وثمِّنت جماعة الإخوان المسلمون هذه الدعوة، كونها تأتي "حفاظاً على هوية الأمة والتى ناضل الشعب المصرى والإخوان جزءٌ منه من أجله" وفق بيان للجماعة. وتواجه هذه الدعوة معارضة شديدة من جانب حزب النور السلفي ومن كل القوى المؤيدة للرئيس عبد الفتاح السيسي
وأمر ابراهيم بـ"إنتشار عناصر البحث الجنائى بالشوارع والميادين للرصد والملاحظة والتعامل الفورى مع الأحداث، وتواجد عناصر البحث الجنائى وخبراء المفرقعات داخل محطات مترو الأنفاق ومحطات السكك الحديدية للتعامل مع المواقف الطارئه، وسرعة التفاعل والجدية مع بلاغات المواطنين". كما وجه "بتفعيل أقصى إجراءات التأمين لحماية المنشآت الهامة والحيوية والمواقع والمنشآت الشرطية، ومراجعة تسليح الخدمات المعينة للتأمين بالأسلحة المناسبة لردع أية محاولات للإعتداء عليها والتواجد الميدانى لكافة القيادات والمستويات الإشرافية لتدارك أية ملاحظات"، وفق البيان
وكانت الجبهة السلفية قد دعت الى "انتفاضة الشباب المسلم"، يوم الثامن والعشرين من الشهر الجاري، مطالبة انصارها برفع المصاحف خلال التظاهرات بغرض فرض "الهوية الإسلامية" في البلاد
وثمِّنت جماعة الإخوان المسلمون هذه الدعوة، كونها تأتي "حفاظاً على هوية الأمة والتى ناضل الشعب المصرى والإخوان جزءٌ منه من أجله" وفق بيان للجماعة. وتواجه هذه الدعوة معارضة شديدة من جانب حزب النور السلفي ومن كل القوى المؤيدة للرئيس عبد الفتاح السيسي