وذكرت وكالة كيودو اليابانية للأنباء أن الشرطة استجابت لمكالمة حوالى الساعة 0230 بالتوقيت المحلي (1730 من مساء الاثنين بتوقيت جرينتش) من موظف يقول إن رجلا يحمل سكينا اقتحم المنشأة في مدينة ساجاميهارا بمقاطعة كاناجاوا ومضى في طعن الناس بشكل عشوائي. وهناك 20 شخصا أصيبوا بجروح خطيرة.
وتوجه الرجل، ويدعى ساتوشي يويماتسو، بحسب كيودو، إلى قسم محلي للشرطة الساعة 0300 صباحا وسلم نفسه واعترف بارتكابه الهجوم.
ونقلت كيودو عن الرجل قوله: "لقد فعلت هذا ... من الأفضل أن يختفي المعاقين".
وأفادت الشرطة بأن الرجل كان يحمل ثلاثة سكاكين في حقيبة بعضها كان ملطخا بالدماء. وتم القبض عليه للاشتباه في ارتكابه جرائم القتل.
وعمل الرجل 26/ عاما/ في المنشأة المسماة "تسوكوي يامايوري إن" منذ كانون أول/ديسمبر 2012 حتى شباط/فبراير من العام الجاري، وفقا لمتحدث باسم المنشأة.
وكان يعيش 149 شخصا تتراوح أعمارهم بين 19 و75 عاما في تلك المنشأة حتى نهاية نيسان/أبريل الماضي.
وعبر حاكم كاناجاوا، يوجي كورويوا، عن أسفه تجاه سقوط ضحايا.
وهذا هو أسوأ حادث قتل جماعي تشهده اليابان خلال الأعوام القلائل الماضية. وتعد أحداث القتل الجماعية نادرة في البلاد في ظل قوانين مشددة للسيطرة على السلاح.
وكان 13 شخصا قتلوا وأصيب أكثر من ستة آلاف عام 1995 في هجوم بغاز السارين نفذته جماعة أوم شينريكيو، وكان ذلك هو أسوأ عمل إرهابي محلي على الأراضي اليابانية.
وفي عام 2008، لقي 16 شخصا حتفهم في حريق متعمد بمتجر لأشرطة الفيديو في مدينة أوساكا غربي البلاد بعد أن أضرم عاطل النار في المتجر.
وتوجه الرجل، ويدعى ساتوشي يويماتسو، بحسب كيودو، إلى قسم محلي للشرطة الساعة 0300 صباحا وسلم نفسه واعترف بارتكابه الهجوم.
ونقلت كيودو عن الرجل قوله: "لقد فعلت هذا ... من الأفضل أن يختفي المعاقين".
وأفادت الشرطة بأن الرجل كان يحمل ثلاثة سكاكين في حقيبة بعضها كان ملطخا بالدماء. وتم القبض عليه للاشتباه في ارتكابه جرائم القتل.
وعمل الرجل 26/ عاما/ في المنشأة المسماة "تسوكوي يامايوري إن" منذ كانون أول/ديسمبر 2012 حتى شباط/فبراير من العام الجاري، وفقا لمتحدث باسم المنشأة.
وكان يعيش 149 شخصا تتراوح أعمارهم بين 19 و75 عاما في تلك المنشأة حتى نهاية نيسان/أبريل الماضي.
وعبر حاكم كاناجاوا، يوجي كورويوا، عن أسفه تجاه سقوط ضحايا.
وهذا هو أسوأ حادث قتل جماعي تشهده اليابان خلال الأعوام القلائل الماضية. وتعد أحداث القتل الجماعية نادرة في البلاد في ظل قوانين مشددة للسيطرة على السلاح.
وكان 13 شخصا قتلوا وأصيب أكثر من ستة آلاف عام 1995 في هجوم بغاز السارين نفذته جماعة أوم شينريكيو، وكان ذلك هو أسوأ عمل إرهابي محلي على الأراضي اليابانية.
وفي عام 2008، لقي 16 شخصا حتفهم في حريق متعمد بمتجر لأشرطة الفيديو في مدينة أوساكا غربي البلاد بعد أن أضرم عاطل النار في المتجر.