نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


وزير تركي: شبكة الداعية غولن "اكثر وحشية من داعش"




انقره - اعلن الوزير التركي للشؤون الاوروبية السبت ان شبكة الداعية فتح الله غولن الذي تتهمه السلطات التركية بالوقوف وراء الانقلاب الفاشل ليل الجمعة "اخطر من اسامة بن لادن" وان حركته "اكثر وحشية من داعش


 ". وصرح عمر جيليك في لقاء صحافي في انقرة "اذا كان علينا ان نقول ذلك بشكل واضح وصريح: فزعيم المنظمة الارهابية المعنية فتح الله غولن شخص اخطر من اسامة بن لادن"، مؤسس وزعيم تنظيم القاعدة حتى مقتله في العام 2011.
وتابع جيليك ان "بن لادن كان ينفذ الاعتداءات بعد تهديد مباشر بشن عمل ارهابي لكن الاخر (غولن) يختبئ دائما وراء مظهر هادئ من التسامح والحوار ويدير منظمة ارهابية خطيرة الى اقصى حد".
وتتهم الحكومة التركية غولن الحليف السابق للرئيس رجب طيب اردوغان بانه حرض على محاولة الانقلاب التي اوقعت 265 قتيلا ليل 15 و16 تموز/يوليو وهو ما ينفيه غولن.
ويعيش غولن الذي يقول ان عمره77 عاما في شبه عزلة في بنسلفانيا (شمال شرق الولايات المتحدة) ويتراس شبكة كبيرة من المدارس والمنظمات غير الحكومية والمؤسسات التي يطلق عليها اسم "حزمة" وتعتبرها انقرة تنظيما ارهابيا.
وتابع جيليك السبت "نحن ازاء تنظيم ارهابي اخطر من داعش واكثر وحشية".
واضاف ان شبكة غولن وخلافا لتنظيم الدولة الاسلامية الذي يواجه "بشكل مباشر من خلال اعمال ارهابية مؤسسات حكومية"، تحاول "ان تدمر من الداخل ... بنى الدولة والنظام الديموقراطي والمؤسسات الديموقراطية وارادة الشعب"

ا ف ب
الاحد 24 يوليوز 2016