نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى


الأحد أول ايام العيد عند الأغلبية والسيستاني يجعله الأثنين بينما سنة العراق تحتفل به اليوم




لندن - الهدهد - تبارك "صحيفة الهدهد الدولية" لجميع قرائها في جميع أنحاء المعمورة وبكل اللغات بعيد الفطر السعيد فقد أعلنت عدة دول عربية واسلامية أن الأحد هو اول ايام عيد الفطر والغريب ان بعض الدول حددت يومين للعيد فرغم ان العراق واحد والهلال واحد فقد أعلن مكتب آية الله العظمى السيستاني ان العيد العراقي يوم غد الاثنين بينما اعلنت سنة العراق انها ستحتفل بالعيد اليوم وفي المملكة العربية السعودية اعلن أن الأحد العشرين من أيلول/سبتمبر هو أول أيام عيد الفطر. كما أعلنت الامارات ان السبت هو اخر أيام شهر رمضان وان الاحد هو اول ايام عيد الفطر. في الوقت نفسة اعلنت قطر ان الاحد اول ايام عيد الفطر المبارك


 الأحد  أول ايام العيد عند الأغلبية والسيستاني يجعله الأثنين بينما سنة العراق تحتفل به اليوم
وقال الديوان الملكي السعودي السبت إنه ثبت لدى المحكمة العليا بشهادة عدد من الشهود في عدد من المحافظات رؤية هلال شوال عام 1430هـ ، وذلك مساء هذا اليوم السبت التاسع والعشرين من شهر رمضان.
وقالت اللجنة المكلفة بتحري هلال شهر شوال بابوظبي إن الأحد 20 أيلول/سبتمبر هو أول أيام شهر شوال.

وذكرت اللجنة التي يرأسها وزير العدل في بيانها أنه "بعد التحري ومراعاة جميع طرق الإثبات التي اعتادتها في السنوات الماضية والاتصالات التي أجرتها مع الدول المجاورة قد ثبت لديها الليلة رؤية هلال شهر شوال لهذا العام وعليه فان يوم الأحد الموافق ال20 أيلول/سبتمبر لسنة 2009 هو أول أيام عيد الفطر المبارك".

واعلنت بقية الدول تباعا مواعيد اعيادها وكما هو متوقع لابد ان تشذ اكثر من دولة عن الاحتفال بالعيد غدا وتلك عادة سنوية مألوفة في العالم العربي الذي لم يتفق بعد على موعد موحد للاعياد
ففي النجف أعلن مكتب المرجع الشيعي الاعلى في العراق أية الله العظمى علي السيستاني مساء اليوم السبت ان بعد غد الاثنين هو أول ايام عيد الفطر المبارك .
وذكر مصدر مقرب من مكتب السيستاني أنه لم يتم " ثبوت رؤية الهلال وغدا الأحد هو اكمال عدة شهر رمضان " وكان التلفزيون العراقي الحكومي قد ذكر في وقت سابق ان هيئة الوقف السني أعلنت أن يوم الأحد هو أول ايام عيد الفطر المبارك في العراق.
وسبق للحكومة العراقية ان اعلنت عن عطلة رسمية في أرجا ءالعراق ابتداء من الأحد ولمدة اربعة ايام.

وفي الرباط اعلنت وزارة الشؤون الاسلامية مساء السبت ان المغرب سيحتفل بعيد الفطر يوم الاثنين.
وقالت الوزارة ان "الهلال لم يثبت مساء السبت في اليوم التاسع والعشرين من شهر رمضان، لذلك سيحتفل بعيد الفطر يوم الاثنين في نهاية ايام الصوم الثلاثين".
وفي مناسبة عيد الفطر، منح العاهل محمد السادس عفوا جزئيا عن 312 شخصا محكوما عليهم بجنح مختلفة، كما اعلنت من جهتها وزارة العدل، في بيان بثته الاذاعة الوطنية مساء السبت.
ودائما ما يصدر العاهل المغربي عفوا عن المسجونين بمناسبة الاعياد الوطنية والدينية.



الهدهد - وكالات
الاحد 20 سبتمبر 2009


           


1.أرسلت من قبل عيد سعيد في 19/09/2009 22:57
عيد سعيد و كل سنة و انتم بخير

2.أرسلت من قبل عراقي في 20/09/2009 15:45
اذاا اختلفت وجهات النظر فيما اذا كان الاحد هو العيد او الاثنين فاني ابارك لاهلي في العراق ولكل الامة الاسلامية عيدهم واتمنى من ربي ان يتقبل قيامهم وصيامهم ودعائهم

3.أرسلت من قبل طيف سلطان الزبيدي في 21/09/2009 14:30
لقد كان ولا زال تحديد تاريخ المناسبة الدينية ومن ضمنها العيد مسألة إشكال واختلاف بين مختلف المذاهب إن هذا الاختلاف في تحديد يوم موحد من المفترض إن يعالج وبحزم لان الإشكال ليس متى يحتفل إتباع مذاهب معين ولكن الإشكال إن في من يطلق عليهم اسم المشايخ وعلماء الدين فهم ولغاية خبيثة في نفوسهم دائمي مخالفه الموعد الذي يحدد من المذاهب المغايرة لمذهبهم هذا ناتج من عدم اعترافهم بعدالة شهود المذاهب الأخرى والحكم على بطلان شهادتهم واعتبارها غير ملزمه للمسلمين حتى لو اتبعت الطرق الشرعية المعتمدة في مثل هذه الحالات وهو نهج تكفير الأخر ووضعه خارج الإسلام علما إن هؤلاء لا يعتمدون طريقه علميه وليسوا بعلماء فلكيين ولا يمتلكون معدات أرصاد حديثه واعتمادهم فقط على الشهود العدل كما يدعون فهل يصدق شهود مذهبهم ويكذب شهود الآخرين أنها والله من أخبث وأحقر طرق التكفير و أشاعه الفرقة بين الناس ومتى اعتمدت الدول على الأرصاد ومنع هؤلاء الدجالين من الإفتاء الاعتباطي قل الشحن الطائفي إن في العراق موعد لثلاث تواريخ لبداية الشهر فألسنه لهم تاريخ لعيدهم و الشيعة جماعة السيستاني لهم تاريخ أخر لبداية عيدهم وثم جماعة مقتدى الصدر وهم من نفس المذهب لهم تاريخ مغاير فمتى نخرج من هذا التخلف ؟؟ قاتل الله الجهل ومروجيه من مشايخ الفتنه ومن يؤمن بهم