وبحسب الاستطلاع الذي أجراه معهد "فورزا" لقياس مؤشرات الرأي لصالح مجموعة "أر تي إل" الإعلامية الألمانية وتم نشره اليوم الاثنين، قال 90 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع أن تشكيل نسخة جديدة من الائتلاف الحاكم الموسع بين المحافظين والاشتراكيين يعد تحالف مصلحة؛ لأن لا يمكن إتمام أية تشكيلات أخرى لحكومة اتحادية حاليا.
يذكر أن قادة التحالف المسيحي والحزب الاشتراكي الديمقراطي تفاهموا يوم الجمعة الماضي على الملامح الأساسية لتعاون حكومي محتمل.
وأظهر الاستطلاع أن 8 بالمئة فقط هم من يتوقعون أن تحدث انطلاقة وتجديد للمجتمع من جانب طرفي هذا الائتلاف المحتمل في ألمانيا حاليا بين المحافظين والاشتراكيين.
وعلى الرغم من ذلك أعرب 45 بالمئة من الذين شملهم الاستطلاع عن تأييدهم لتشكيل ائتلاف حاكم موسع مجددا بين المحافظين والاشتراكيين، فيما أيد 26 بالمئة إجراء انتخابات جديدة، وأيد 25 بالمئة تشكيل حكومة أقلية.
وبحسب الاستطلاع، لا يرى سوى 16 بالمئة فقط ممن شملهم الاستطلاع أنه يمكن لائتلاف موسع جديد بين المحافظين والاشتراكيين أن يحكم البلاد على نحو أفضل مما كان عليه الائتلاف الحاكم بينهما خلال الأربعة أعوام الماضية.
وفي الوقت ذاته أعرب 16 بالمئة عن توقعاتهم بأنه من الممكن أن يقوم اتحاد ميركل والاشتراكيون الديمقراطيون بأشياء أسوأ في المستقبل.
ويفترض 68 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع أن حكومة ميركل الجديدة سوف تعمل على نفس القدر تماما من السوء والجودة التي أظهرتها حتى الآن.
وتوقع أغلب الألمان المشاركين في الاستطلاع (59 بالمئة منهم) أنه إذا نشأ بالفعل الائتلاف الحاكم الموسع بين ميركل والاشتراكيين الديمقراطيين، فإنه سوف يستمر أربعة أعوام.
وأعرب ثلثا المشاركين بالاستطلاع (67 بالمئة) منهم عن معارضتهم لأن يتولى زعيم الحزب الاشتراكي الديمقراطي مارتن شولتس أي منصب وزاري في حكومة ميركل.
وحتى بين أنصار الحزب الاشتراكي الديمقراطي، بلغت نسبة من يؤيدون شولتس كوزير اتحادي 30 بالمئة فقط.
يشار إلى أنه تم إجراء الاستطلاع يوم 12 كانون ثان/يناير الجاري، وشمل 1006 أشخاص.
يذكر أن قادة التحالف المسيحي والحزب الاشتراكي الديمقراطي تفاهموا يوم الجمعة الماضي على الملامح الأساسية لتعاون حكومي محتمل.
وأظهر الاستطلاع أن 8 بالمئة فقط هم من يتوقعون أن تحدث انطلاقة وتجديد للمجتمع من جانب طرفي هذا الائتلاف المحتمل في ألمانيا حاليا بين المحافظين والاشتراكيين.
وعلى الرغم من ذلك أعرب 45 بالمئة من الذين شملهم الاستطلاع عن تأييدهم لتشكيل ائتلاف حاكم موسع مجددا بين المحافظين والاشتراكيين، فيما أيد 26 بالمئة إجراء انتخابات جديدة، وأيد 25 بالمئة تشكيل حكومة أقلية.
وبحسب الاستطلاع، لا يرى سوى 16 بالمئة فقط ممن شملهم الاستطلاع أنه يمكن لائتلاف موسع جديد بين المحافظين والاشتراكيين أن يحكم البلاد على نحو أفضل مما كان عليه الائتلاف الحاكم بينهما خلال الأربعة أعوام الماضية.
وفي الوقت ذاته أعرب 16 بالمئة عن توقعاتهم بأنه من الممكن أن يقوم اتحاد ميركل والاشتراكيون الديمقراطيون بأشياء أسوأ في المستقبل.
ويفترض 68 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع أن حكومة ميركل الجديدة سوف تعمل على نفس القدر تماما من السوء والجودة التي أظهرتها حتى الآن.
وتوقع أغلب الألمان المشاركين في الاستطلاع (59 بالمئة منهم) أنه إذا نشأ بالفعل الائتلاف الحاكم الموسع بين ميركل والاشتراكيين الديمقراطيين، فإنه سوف يستمر أربعة أعوام.
وأعرب ثلثا المشاركين بالاستطلاع (67 بالمئة) منهم عن معارضتهم لأن يتولى زعيم الحزب الاشتراكي الديمقراطي مارتن شولتس أي منصب وزاري في حكومة ميركل.
وحتى بين أنصار الحزب الاشتراكي الديمقراطي، بلغت نسبة من يؤيدون شولتس كوزير اتحادي 30 بالمئة فقط.
يشار إلى أنه تم إجراء الاستطلاع يوم 12 كانون ثان/يناير الجاري، وشمل 1006 أشخاص.