لا يشكل المشهد الثقافي السوري الراهن من وجهة نظر الفنانة المسرحية السورية "فايزة شاويش" (أرملة الأديب الراحل سعد الله ونوس) أي امتداد للمشهد الثقافي المميز في مرحلة الستينات والسبعينات من القرن
أصيلة تحتفل بموسمها الثلاثين
أصيلة تهدي موسمها القادم لروح محمود درويش لم تكن أصيلة تختلف عن آلاف القري الصغيرة المتناثرة علي الشواطيء الممتدة من الخليج الي المحيط، هي قرية هادئة منحازة
ثلاث عبارات لفتت انتباهي فيما كنت ألج إلى مكتب الدكتور عبد الله الغذامي بجامعة الملك سعود، كتبت على الجدار الزجاجي للمكتب وعلى السبورة الصغيرة داخل المكتب، الأولى لعمر بن الخطاب «رضي الله عنه»: «من
بخلاف معظم المطربات والمطربين العرب، ظل اسم أم كلثوم مكتفياً بذاته، فنادراً ما يسبقه لقب آخر مثل «المطربة» أو «المصرية» أو «الراحلة». وكأنها استغنت باسمها المستقرّ والمنفرد عن أي اسم أو لقب سابق أو
جاء شاعران إلى احد النحاة، فقالا: اسمع شعرنا وأخبرنا بأجودنا، فسمع شعر الأول، وقال: صاحبك أجود، فقال له: كيف تحكم وأنت لم تسمعه بعد، فقال النحوي: ما سمعته يكفيني، فوالله ما يكون فوق ظهر الأرض أنحس