نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


حزمة ترامب للسلام بالشرق الأوسط لن تتضمن دولة فلسطينية




)- نقل تقرير لصحيفة "واشنطن بوست"، عن مصادر مطلعة، أن مقترح "صفقة القرن" الذي تعمل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على إعداده سيتضمن تحسين ظروف حياة الفلسطينيين، إلا أنه لن يتضمن على الأرجح إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة كاملة.

وأضافت الصحيفة أنه من المتوقع أن يطرح البيت الأبيض حزمة السلام التي طال انتظارها خلال الربيع أو بداية الخريف القادم، بعد جهود قام بها جاريد كوشنر مستشار ترامب وصهره.

وذكرت الصحيفة أن الخطة تمثل جهد ترامب لوضع بصمته على الدبلوماسية في صراع مستمر منذ عام 1948 ، ومن المرجح أن تركز بصورة كبيرة على المخاوف الأمنية الإسرائيلية.


ووفقا للصحيفة، فقد قال ترامب لأصدقاء إنه يرغب في قلب الافتراضات التقليدية بشأن حل الصراع، ولكن على عكس دبلوماسيته الشخصية التقليدية مع كوريا الشمالية، فإن ترامب أوكل بصورة كبيرة جهود سلام الشرق الأوسط لصهره.

وأضافت أن معظم المحللين يرون أن فرصة نجاح كوشنر ضئيلة للغاية في أمر فشلت فيه الجهود المدعومة من الولايات المتحدة لعقود. كما أن فرصه تتضاءل بسبب ما تولد لدى الأوروبيين وبعض القادة العرب من إحساس بأن ترامب كشف أوراقه من خلال سلسلة من الإجراءات المحابية لإسرائيل.

ونقلت الصحيفة عن مصادر تتحدث مع فريق كوشنر أنه وغيره من المسؤولين الأمريكيين ربطوا السلام والتنمية الاقتصادية بالاعتراف العربي بإسرائيل والقبول بصورة الوضع الراهن "للحكم الذاتي" الفلسطيني وليس "السيادة".

 

د ب ا
الاثنين 15 أبريل 2019