ما دامت إسرائيل قد تمادت حتى "تجاوزت الحدّ"، وفقاً للرئيس الأميركي، وما دامت متهمة بـ"الإبادة الجماعية" أمام محكمة العدل الدولية، وما دامت قتلت وشرّدت ودمّرت وبالغت في ممارسة التجويع والتعذيب ولم
يدرك الأردن، بعد تراكم الأدلة في فروع التحقيق التابعة لأجهزة مخابراته، أنّ النظام السوري ليس عاجزًا عن مكافحة هيمنة مافيا المخدرات على الحدود المشتركة بين البلدين، بل هو متواطئ في ذلك، على اعتبار أنّ
يومها، قبل خمسين عاماً بالتمام، في الخامس من تموز/يوليو عام 1973، كان نهر الفرات لم يزل على طبيعته. طبيعيّاً حرّاً طليقاً على سجيته وفطرته منذ كان، لم تتدخل به بعد أيادي خلفاء الله في الأرض، الذين
تدخل انتفاضة السويداء شهرها السابع، انتفاضة مستمرة بالرغم من كل المحاولات لاحتوائها، حيث عمل النظام الأسدي ما بوسعه لوقفها، واستنفذ جميع أدواته للنيل منها، في محاولات متكررة لإحداث تشققات مجتمعية
لنفترض أننا في مخيم جنين وسط الطريق التي فلحتها الجرافات، وأصداء المذابح والبطولة التي تأتينا من غزة، والموت يحاصرنا، فماذا سنفعل؟ الفكرة التي استولت على روحي هي تلك الصرخة التي أطلقها يونس الأسدي
يبدو أنّ الحزب بات مرناً اتجاه الحلول المطروحة على المستوى الدبلوماسي، في حركة الموفدين الدوليين الكثيفة نحو لبنان في الأسابيع الفائتة وتلك المقبلة.فقد كشفت مصادر الباحث عن الرئاسة في قاموس الحزب هذه
بات الشرق الأوسط بمثابة منطقة تقاطع نيران، بالصواريخ والمدافع والطائرات المسيرة، علما أن نقطة التقاطع تلك تتمحور بشكل رئيس حول أدوار كل من إسرائيل وإيران، وكذلك حول مكانة وسياسة الولايات المتحدة، على
منذ انطلاقة عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر، لم تتوقّف إيران عن إعلانها المستمرّ البراءة منها، وأنه لا يدَ لها فعلية في ما خطّطت له ونفّذته حركة حماس، موازاةً مع الإفصاح عن موقفها المؤيد للحركة في