دار جدل طويل مؤخرا في وسائل الإعلام ومنابر التواصل الاجتماعي حول ما أشيع عن إيقاف الأجهزة الأمنية التونسية لشابة تونسية مع صديقها الفرنسي من أصول جزائرية، بسبب تبادل قبلة بينهما. ثم تحول هذا
شارفت أيامي الأخيرة في منصبي ممثلاً بريطانياً خاصاً إلى سوريا على نهايتها. وحين أتأمل ثلاث سنوات قصيرة قضيتها في مهمتي هذه، أرى أن الكثير من التغيير قد طرأ في سوريا، لكن في الوقت نفسه الكثير
كان مفاجئاً إصرار رئيس إقليم كردستان العراق، مسعود البارزاني، على عدم إرجاء الاستفتاء الذي جرى في 25 من سبتمبر/ أيلول الماضي على استقلال الإقليم، نظراً لحجم المعارضة التي ووجه بها من أنظمة الدول
[Opt out of Adyoulike ad targeting] لم يكن الفهم التقني الأداتي للديمقراطية إلا ضمن الحيل الثورية، ذلك أن رسم خطط الخلاص لأي مجتمع يحتاج إلى شعارات برّاقة وجماهيرية وساحرة، وكان لمفهوم الديمقراطية
ما أن اقترب موعد التصويت الختامي لإعلان النتيجة بين المتنافسيْن على منصب المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة ( اليونسكو) الفرنسية أودري أزولاي والقطري حمد بن عبدالعزيز الكواري
نقرأ يومياً العديد من التحليلات المعنية بالدور الأميركي في المنطقة من جهة الحدود والطبيعة والآفاق، يستند أصحابها إلى المعطيات الواقعية التي تتبلور ملامحها تباعاً. وفي حال عجزِ المعطيات عن تفسير كل
الحقيقة فاجأتنا التحولات بسرعتها. فمنذ إعلان واشنطن قرارها ضد حكومة إيران، بدلت بريطانيا وألمانيا موقفهما، من الإصرار على الوفاء بالتزامات الاتفاق النووي إلى الإعلان عن تأييد مشروع ترمب بمواجهة نظام
هل يستطيع أي مصري أن يظهر في التليفزيون ويعلن معارضته لسياسات السيسي..؟ هل يستطيع أن يقرأ ايرادات قناة السويس التي نقصت بالرغم من انفاق مليارات الجنيهات على التفريعة الجديدة؟ هل يستطيع أن يدين القمع