تداولت شبكات التواصل خلال الأيام الماضية مشهداً (قيل إنه حدث في مدينة الموصل)، يمكن وصفه بلا تردد بأنه همجي بشع وموجع، ضد الدين وضد الإنسانية. قبل الدخول في تفاصيل المشهد، لا بد أن أعلن عن اقتناعي
تناقلت وسائل الإعلام خبرا عن قيصر جديد هرب بآلاف الصور. يقول الخبر إنه فرّ بها في جرابه. قاض سوري، هرب بآلاف الوثائق في معطفه، معطف القاضي ليس كمعطف أَكاكي أَكاكيفيتْشْ لغوغول، الذي خرج منه معظم كتاب
في لبنان شيعة غير موالين لـ «حزب الله»، ويسميهم الأخير تعسفاً وجوراً «شيعة السفارة»، في إشارة إلى علاقة مزعومة ربطتهم بالسفارة الأميركية في بيروت. والجماعة هذه ليست «جماعة» بالمعنى الأهلي للعبارة في
(داعش الذي كان ثمن ظهوره سقوط نوري المالكي سيكون ثمن القضاء عليه هو نهاية الحكم الشيعي الديني والطائفي في العراق. الغرب بدأ يشعر بثمن الحكم الطائفي ببغداد، فقد وصل الخطر والدم إلى كل مكان) كتب
كان حدث مشاركة جماعة الإخوان المسلمين في الأردن في انتخابات نوفمبر (تشرين الثاني) 1989 حدثاً في غاية الأهمية. وكانت تلك الانتخابات فريدة من نوعها في تاريخ المملكة الأردنية الهاشمية لأنها كانت،
كتابات يتزايد عددها في بعض وسائل الإعلام العربي، سنّنت الأقلام فيها لمهاجمة تركيا وقياداتها والحراك السياسي والدستوري الحاصل في هذه الأيام. بعض هذه الأقلام نعرفها وتعرفنا جيدا ونحن تعودنا عليها، فهي
.. بوتين الذي أعاد بناء البيت الروسي ولن يترك الحكم إلا بعد إتمام هذه المهمة وصف ديمتري ترينين، مدير مركز مؤسسة كارينغي للسلام الدولي في موسكو، ورئيس مجلس البحث وبرنامج السياسات
كان ملفتاً للغاية، ذلك التقرير الذي نشرته صحيفة “كومسومولسكايا برافدا” الروسية، منذ يومين، والذي أدانت فيه الغارات الإسرائيلية داخل الأراضي السورية، ووصفت فيه القوات الجوية الروسية بـ”الوقاحة”.