رحل (آية الله) علي أكبر هاشمي رافسنجاني عن هذه الدنيا، وعلى ما يمثله الرجل من منصب قيادي نافذ في دولة عدوة، فإنه لا تشفي بالموت، ولكن هل طبيعي أن يموت رجل كبير في بلد مجاور ويزعم أنه مسلم ولا تجد
ضمن مشروع الحل السياسي الذي يتم تداوله لإنهاء الحرب في سوريا، يصر الروس والإيرانيون على بقاء بشار الأسد، متعهدين للمعارضة رئيساً فقط لما تبقى من فترة حكمه الحالية «احتراماً للدستور»، مع تشكيل حكومة
يدفع نهاد المشنوق ثمن رفضه الإنقلاب على سعد الحريري. أشرف ريفي لا يزال غاضباً ولن ينسى أنّ زميله تركه وحيداً في محاولة الإنقلاب الفاشلة قبل عام تقريباً. في 2015 وقف سُنّة لبنان بين خيارين:
ما الذي تستطيعه روسيا في سورية وما الذي لا تستطيعه؟ سيطرح هذا السؤال نفسه بحدّة في الأسابيع المقبلة التي ستكشف ما إذا كانت روسيا ستكون قادرة على فرض وقف للنار في الأراضي السورية بمشاركة تركيا.
يشكل «إعلان أنقرة» عن اتفاق وقف النار بين النظام والمعارضة، بضمانة كل من روسيا وتركيا، مرحلة جديدة في تاريخ الصراع السوري، وفي مسار الثورة ضد نظام بشار الأسد. لا نقول ذلك فقط لأن ثمة شكوكاً أثيرت حول
ملامح التحول التركي - أثار تحول الموقف التركي إزاء الأزمة السورية الكثير من التساؤلات حول طبيعة ذلك التحول وأبعاده المترقبة على مسار الثورة، في حين ربطت الكثير من المصادر تحولات السياسة الخارجية
ماذا لو اختفى العرب جميعاً؟ ماذا لو أفاق العالم فجأة واكتشف أننا لم نعد موجودين؟ بالتأكيد لن يخشى من خسارة أي شيء، فلن ينقطع الإنترنت ولن تتوقف الأقمار الصناعية ولا مصانع السيارات وقطع غيارها، ولن
لو أننا أجرينا استفتاءً شعبياً على مجموعة سكانية في بقعة من هذه الأرض، نطلب فيه منهم أن يختاروا واحداً من اثنين، كي يسود في بلادهم: الإسلام أو السلام، فماذا سيختارون؟! أرجو منكم المُكث قليلاً في