في الثامن من الشهر الجاري، أصدرت منظمة العفو الدولية تقريراً بعنوان «لم يكن لنا مكان آخر نذهب إليه»، يوثّق نماذج من حالات التهجير القسري وهدم المنازل كعقاب جماعي، أقدمت عليها قوات الحماية الشعبية
منذ أيام اهتمت بعض وسائل الاعلام برجل دين شاب و«داعية» ترك أثرا على مدار الأعوام الثلاثة المنصرمة من الاحتلال الاميركي للعراق على كثير من الشباب السوريين الذين يؤمنون «بالجهاد»، هذا الاهتمام والتغطية
هناك تشديد للرقابة على المقر الرئاسي لبوتين في موسكو, فخطورة تمرد سائقي الشاحنات تتزايد كل يوم, وهناك ضرورة وبأي وسيلة لإجبار الناس في روسيا على نسيان وعدم مشاهدة الدواليب التي تحترق في الذكرى
تعرّضت تونس خلال أقل من سنة لأكثر من عملية إرهابية، مسّت مآثرها التاريخية ومواقعها السياحية، وطالت قلب أمنها الرئاسي، ولا يُعرف على وجه اليقين إلى أين ستصل، ومتى ستتوقف؟؟ وفي كل مرة يضرب
يقوم الرئيس الروسي اليوم بزيارة لطهران ، وتعد الزيارة الرسمية الأولى منذ عام 2007, الهدف المعلن من الزيارة هو حضور بوتين لمنتدى الدول المصدرة للغاز الذي يعقد في طهران خلال هذه الفترة, إضافة إلى تثبيت
الأفضل أن نأخذ على محمل الجد التهديدات الروسية المبطنة في شكل مقالة في صحيفة «البرافدا» تدعو إلى معاقبة المملكة وقطر وتركيا قبل أن تكون الدول الثلاث سبباً في بدء حرب عالمية ثالثة، لدعمها «داعش»! وفق
نقد السياسة وتجنبها في أساس الحداثة الشعرية، فيما غدا الشعر الذي يضم اللغة ويفصل الشعر عن الحياة المباشرة مرادفاً للاستبداد، إن العودة إلى السياسة في الشعر لا تتم بدون خيانة المنجز الشعري وبدون
لم تعرف "سوريا الأسد" أندريه جدانوف، ولم تطور للآداب والفنون "واقعية اشتراكية" كتلك التي أنشأها سوفياتيو العهد الستاليني. فالسياسة الثقافية للبعث فقيرة فقر البعث نفسه، وأغلب الظن أن عناوين عامة