ليس كلّ انقلاب عسكري شريراً، يقول زبغنيو بريجنسكي، مستشار الأمن القومي في عهد الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر؛ تعليقاً على الانقلاب العسكري الذي قاده الفريق عبد الفتاح السيسي في مصر، مؤخراً. هكذا،
لم تعد الورقة الكردية إلى الأضواء بالصدفة، بل قفزت إلى واجهة الأزمة السورية في التوقيت الذي أراده النظام، وللوظيفة التي حدّدها لها. لماذا اختار «حزب الاتحاد الديموقراطي الكردي» و «جبهة النصرة» أن
تمكنت الإدارة الأميركية من إقناع لجان الكونجرس الأسبوع الماضي بالموافقة، موقتاً، على خططها بتزويد المعارضة السورية بالسلاح. المتفائلون يتوقعون أن يبدأ تسليم السلاح للمعارضة خلال أغسطس منذ
أدخلت الليبرالية المصرية نفسها فى أزمة طاحنة بترويج الكثير من الرموز والأحزاب المحسوبة عليها لاستدعاء المؤسسة العسكرية إلى الحياة السياسية طوال عام رئاسة الدكتور محمد مرسى وبتأييد تدخلها بعد ٣٠ يونيو
أعود مرة أخرى، ولكن بتفصيل أكثر، إلى الليبرالية الإمبريالية التي أشرت إليها سريعاً في مقالة تحت عنوان: (سقوط الإخوان المسلمين ... وسقوط الإخوان الليبراليين). وقد وضعت ملامح الليبرالية
الأجواء هادئة هنا في العاصمة البوسنية.. التلال جميلة الآن، لم تعد هناك مرادفات للموت، والمتاجر تشهد تجارة مزدهرة بخرائط التذكارات لسراييفو تحت الحصار.. ويتجمع السياح اليابانيون في حافلات سياحية..
في أواخر أيار/مايو، فُتح صندوق باندورا في الشرق الأوسط. كان ذلك عندما دعا العالم الديني المصري يوسف القرضاوي، الذي قد يكون رجل الدين السني الأكثر تأثيراً في العالم، المسلمين السنة في جميع أنحاء
وصلت «حركة تمرد» إلى لبنان. ويستشف من خطاب مطلقيها أنّها تحمل جذور تحرك «إسقاط النظام الطائفي»، نفسها. ما يعني أنّ التفاؤل بنجاحها دونه محاذير، إذ لا يمكن وضع هذا التحرك الجديد خارج اللحظة الراهنة،