غارات اسرائيلية على ريف دمشق تقول تل ابيب انها ردا على ايران ومنع تعاظم قوة حزب الله وانباء عن القبض على طيارين واقتربت ساعة الهاوية او تكاد! سباق ماراتوني غير مسبوق تعيشه الدوائر الامريكية بين
أربعون عاما من عبث «البعث» بمفردات المقاومة والعروبة والقومية والممانعة والتصدي كفيلة بإنتاج خطاب سياسي آيديولوجي مبني على الأوهام والأساطير أكثر من الحقائق على الأرض، هذا متفهم في ظل نظام استبدادي
لم يكن بخطر ببال أحد منذ بدأت الثورة السورية قبل أكثر من سنتين أن رجل دين وخطيب جامع مشهور سيرأس جسما سياسيا للمعارضة حتى لو كان معتقلا سابقا بسبب نشاطه فِي دعم المظاهرات المطالبة بالتغيير في سوريا.
أكدت غالبية وسائل الإعلام الإسرائيلية أن وزيرة العدل المسؤولة عن ملف المفاوضات تسيبي ليفني، أبلغت وزير الخارجية الأميركي جون كيري عدم قبول إسرائيل استئناف المفاوضات على أساس خطوط العام 1967 مع تبادل
نأتي على الغارات الاسرائيلية التي قصفت دمشق مع ساعات الفجر الاولى ليوم الأحد . ترى ما الهدف من تلك الغارات وماهي الرسائل الموجهة من خلالها. يبدو ان اسرائيل ارادت من خلال غاراتها على دمشق
حتى هذه اللحظة يصعب إدراك أبعاد الغارة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مفاصل حساسة لنظام الأسد في دمشق فجر يوم الأحد، لكن القراءة الأولية تقول إننا أمام ما يشبه محاولة تنظيف مسرح الجريمة! فالأكيد أن
في تصريحات له يوم الأربعاء الماضي، حذر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي من خطر الطائفية في العراق، قائلاً إنها صدرت للعراق من الخارج. وحذر المالكي أشخاصاً لم يسمهم من ‘جعل مواقع الدولة مواقع
نجمت الثورة السورية عن نوعين من الحرمان، الأول الحرمان من القرار والسلطة متمثلاً بالهيمنة الكاملة لدائرة محدودة في رأس هرم النظام على كافة السلطات والصلاحيات، والثاني هو حرمان فئات واسعة من الشعب