مع حول الذكرى الثالثة عشرة لانطلاق الثورة السورية، فإن أي وقفة تأملية، أو أي جردة حساب لما جرى في سوريا بعد أن اجتاحتها ثورة الحرية والكرامة، تطول ما تركته من بصمات على حياة السوريين ووطنهم، خاصة أن
يتحدث طيف واسع من السوريين؛ كتّاب ومثقفون وسياسيون وصُنّاع رأي وأكاديميون وغير أكاديميين ونجوم فيسبوكيين وإعلاميين وناشطين وغيرهم… الخ، يتحدثون عن فشل الثورة السورية بعد عشر سنوات على انطلاقها، بنوع
يدخل العالم الانتخابات الرئاسية الأميركية بين المرشحين المفترضين، الديموقراطي جو بايدن والجمهوري دونالد ترامب، بكثير من الاستهجان لهذين الخيارين لقيادة أميركا، وبقدر كبير من القلق منهما وعليهما.
لم التق يوما بحافظ الاسد..التقيت بزوجته أنيسة مخلوف عام 1987 بإطار رسمي مثبت بتقرير نشر في بدايات عملي الصحفي، في صحافة بيروت ..وتعرفت خلال هذا اللقاء على مدير المكتب الصحفي في رئاسة الجمهورية آنذاك
تقترب الذكرى الثالثة عشرة لانطلاقة الثورة السورية، وكانت درعا بحق مهد الثورة وحمص عاصمتها، وقدم معظم السوريين تضحيات بأشكال واحجام مختلفة، والبعض أساء للثورة وحاول استغلالها لمصالحه الخاصة ومنهم
يحيل مصطلح «الاتفاقيات الدولية» إلى أمور عديدة، في مقدّمتها أنها اتفاقيات عامّة، لا تعرف استثناءات على مستوى الدول، وهي لعموميتها سارية المفعول على الجميع، نظراً لكون الدول جزءاً من الكيان الأممي،
في خبر لافت جاء من إيران خلال انتخابات البرلمان الأسبوع المنصرم، أنه بعد فرز 80% من أصوات صناديق الاقتراع في العاصمة طهران كان "هناك 380 ألف صوت باطل، في حين حصل المرشح الأول في العاصمة على نحو 340
طلب مني صديقي أن أكتب مقالاً عن: الجندر السوري (للذكورة والأنوثة). وضعت كلمة جندر على الغوغل، تقريباً اعتبرت أنني فهمت ماذا يعني هذا لكنني لن أقول ما فهمت لعدم ثقتي بأن ما فهمته هو المطلوب.