وذكر الجاغوب أن الخطوة تأتي "رفضا لصفقة القرن (الأمريكية) والمؤتمر الاقتصادي في العاصمة البحرينية المنامة"، مشيرا إلى أنه تم إلغاء الدعوة لإضراب يوم 25 من الشهر الجاري والاستعاضة عنه بمسيرات شعبية.
من جهته ، صرح نائب رئيس حركة فتح محمود العالول بأن "المرحلة الحالية ستشهد حراكا شعبيا غاضبا الهدف منه إيصال رسالة واضحة بأن الشعب الفلسطيني موحد في مواجهة كل المحاولات البائسة التي تستهدف قضيته الوطنية ".
وأكد العالول ، في تصريحات للإذاعة الفلسطينية الرسمية، على موقف الشعب الفلسطيني الرافض للمؤتمر الاقتصادي الأمريكي المقرر في البحرين ، وأنه لن يسمح لأي أحد التحدث باسمه إلا من خلال القيادة الشرعية .
وشدد على "صلابة الموقف الفلسطيني في مواجهة الإجراءات الأمريكية والإسرائيلية الضاغطة على شعبنا والمتوقع أن تتصاعد خلال الفترة المقبلة" على خلفية رفض صفقة القرن الأمريكية وكل خطوات تنفيذها.
وكان عباس أكد مساء أمس ، لدى استقباله وفدا من قيادات وكوادر شبيبة فتح في رام الله ، على رفض صفقة القرن وعدم مشاركة فلسطين في المؤتمر الاقتصادي الذي دعت إليه الولايات المتحدة في المنامة.
وأعلنت الإدارة الأمريكية الشهر الماضي أنها ستنظم في البحرين في 25 و26 الجاري ورشة عمل اقتصادية بعنوان "السلام من أجل الازدهار" لبحث الجوانب الاقتصادية لخطة سلام تعدها واشنطن لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
من جهته ، صرح نائب رئيس حركة فتح محمود العالول بأن "المرحلة الحالية ستشهد حراكا شعبيا غاضبا الهدف منه إيصال رسالة واضحة بأن الشعب الفلسطيني موحد في مواجهة كل المحاولات البائسة التي تستهدف قضيته الوطنية ".
وأكد العالول ، في تصريحات للإذاعة الفلسطينية الرسمية، على موقف الشعب الفلسطيني الرافض للمؤتمر الاقتصادي الأمريكي المقرر في البحرين ، وأنه لن يسمح لأي أحد التحدث باسمه إلا من خلال القيادة الشرعية .
وشدد على "صلابة الموقف الفلسطيني في مواجهة الإجراءات الأمريكية والإسرائيلية الضاغطة على شعبنا والمتوقع أن تتصاعد خلال الفترة المقبلة" على خلفية رفض صفقة القرن الأمريكية وكل خطوات تنفيذها.
وكان عباس أكد مساء أمس ، لدى استقباله وفدا من قيادات وكوادر شبيبة فتح في رام الله ، على رفض صفقة القرن وعدم مشاركة فلسطين في المؤتمر الاقتصادي الذي دعت إليه الولايات المتحدة في المنامة.
وأعلنت الإدارة الأمريكية الشهر الماضي أنها ستنظم في البحرين في 25 و26 الجاري ورشة عمل اقتصادية بعنوان "السلام من أجل الازدهار" لبحث الجوانب الاقتصادية لخطة سلام تعدها واشنطن لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.