نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


نزوح أكثر من 6 آلاف من ريف حلب باتجاه مناطق سيطرة الأكراد




بيروت - أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان أن أكثر من 6 آلاف مدني فروا من ريف حلب الشمالي إلى مناطق واقعة تحت سيطرة قوات سوريا الديموقراطية، جراء هجوم لمقاتلي تنظيم "الدولة الإسلامية" على المنطقة.


نزح أكثر من 6 آلاف مدني من ريف حلب الشمالي، غالبيتهم من مدينة مارع التي يحاول تنظيم "الدولة الإسلامية" اقتحامها، بعد سماح قوات سوريا الديموقراطية لهم بالمرور في مناطق تحت سيطرتها، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان الأحد، مشيرا "إلى أن غالبيتهم من النساء والأطفال".

وتابع المرصد أن "النازحين وصلوا ليل أمس إلى مناطق في ريفي حلب الغربي والشمالي الغربي الواقع تحت سيطرة قوات سوريا الديموقراطية، بعدما سمحت لهم بالمرور من مارع إلى الشيخ عيسى باتجاه تل رفعت وعفرين".

وتحاصر قوات سوريا الديموقراطية، وهو تحالف كردي عربي، مدينة مارع التي تسيطر عليها فصائل مقاتلة ومعارضة من جهة الغرب، فيما تحاصرها قوات النظام من الجنوب وتنظيم "الدولة الإسلامية" من جهتي الشرق والشمال.

وأعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية السبت أن نحو "4600 عائلة" تمكنت من الفرار من هجوم تنظيم "الدولة الإسلامية" وتقدمه في القرى المحيطة بمارع، ونجحت في الوصول إلى مدينة أعزاز والمنطقة الحدودية مع تركيا.

وبحسب المرصد، تدور الأحد اشتباكات عنيفة بين مقاتلي الفصائل وتنظيم "الدولة الإسلامية" على أطراف مارع وفي محيط القرى التي سيطر عليها. وتبعد أقرب نقطة اشتباكات قرب كفركلبين، نحو خمسة كيلومترات عن مدينة أعزاز.
 

فرانس24 - أ ف ب
الاحد 29 ماي 2016