نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


نصب لحذاء عملاق في تكريت تكريما لمنتظر الزيدي




رفع الستار في تكريت مسقط راس الرئيس العراقي السابق صدام حسين عن نصب عملاق لحذاء تكريما للصحافي العراقي منتظر الزيدي الذي القى بحذائه على الرئيس الامريكي السابق جورج بوش


نصب لحذاء عملاق في تكريت تكريما لمنتظر الزيدي
ووقع الحادث بينما كان بوش ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي يلقيان مؤتمرا صحفيا في في بغداد في اخر زيارة لبوش الى العاصمة العراقية قبل ترك منصبه.
ويبلغ ارتفاع النصب البرونزي مترين، وملئ بشجيرات بلاستيكية.
وكتب على قاعدة النصب "صياما يا منتظر حتى يفطر السيف بالدم، وصمتا حتى يصدح الحق يا فمي."
والزيدي محتجز في سجن في بغداد منذ الحادث حيث يواجه اتهاما بالاعتداء على رئيس دولة في زيارة رسمية للعراق.
وافادت صحيفة تريبون دو جينيف السويسرية ان منتظر الزيدي طلب اللجوء السياسي في سويسرا.
وقال شقيقه ضرغام لبي بي سي الشهر الماضي ان الصحافي تعرض للضرب منذ اعتقاله مما أدى الى كسر ذراعه وتسبب في نزيف داخلي.

بي بي سي
الجمعة 30 يناير 2009


           


1.أرسلت من قبل علي النقاش في 14/06/2009 03:30
كثيرة هي المواقف العظيمة للرجال والنساء الذين لم تلوث عقولهم تهريج النفر الضال من سدنه الشيطان رغم كثره اللغو من سقط الكلام الذي ملئ الدنيا بالمواقف العظيمة للاحتلال ومطاياه وقدوم المحتل لتحرير العراق لا احتلاله!! وهي نفس الكذبة التي ادعاه الجنرال البريطاني مود في الحرب العالمية الأولى من إن البريطانيين جاؤوا للعراق محررين لا فاتحين ما أشبه اليوم بالبارحة لقد تم أقامه تمثال للجنرال مود في بغداد من قبل عرابي الاحتلال في ذلك الوقت وبقى سنين حتى أزيل في ثوره تموز المجيدة إن الشعوب تقيم الرموز التي تؤمن من أنها تذكر الأجيال بعظم المواقف البطولية من رجالها ونسائها و لتكن نبراسا في مستقبل حياتهم وما كان النصب لرمزيه حذاء منتظر الزيدي إلا هو تقدير لوقفة رجل عبر فيه وهو احد العراقيين بجعل حذائه اكبر من كل هامات هؤلاء الذين اعتلاهم حذائه ولكم عبر بصدق عن موقف لا لبس فيه عن عمليه سياسيه صنعها المحتل ونهاية مرحله بصمها الشعب رفضا للوثيقة الامنيه ومن وقعها بأعلى صور التعبير الوجداني الحر