ثمة جانب من الطرافة في التراشق بين موسكو والنظام السوري، عبر صحافة مقرّبة من سيّد الكرملين أو مراكز أبحاث تابعة لوزارة الخارجية الروسية، من جهة؛ وأبواق أجهزة بشار الأسد بإدارة بهجت سليمان، ضابط
«السفر سيصبح للأغنياء فقط، هكذا كان في البداية وهكذا سيعود».. لم يتوقع صاحبنا شيئا آخر وهو يتحدث عن الرحلات الجوية حول العالم بعد أن تستأنف نشاطها تدريجيا في أعقاب الضربة القوية التي تلقتها بسبب
حكى هشام سليم في برنامج "شيخ الحارة والجريئة"، عن ابنه نور العابر جنسيا والذي كان ابنته نورا قبل عدة سنوات. هشام وابنه اتخذا قرارا شجاعا بالإفصاح عن التجربة التي يمر بها نور. فقد خاطر هشام برفض كثير
حين رسم حافظ الأسد، مؤسس دولة الاستبداد في سوريا، خارطة لديمومة حكمه، استطاع فهم تكوين المجتمع السوري من جهة، وفهم أنظمة الحكم العربية وتناقضاتها، فارتأى أن يقوم حكمه على ثلاث ركائز، هذه الركائز
نعلم جيّداً أنّ الصراع العربي – اليهودي على فلسطين أنتج، بين ما أنتجه، عداءً عربيّاً لليهود. هذا العداء لم يكن من طينة ما عرفته أوروبا، حيث نهضت اللاساميّة على خرافات محضة كمثل تسميم الآبار و«فطيرة
تكون الذاتُ الجماعية جميلةً بمقدار ما تكون مُنتوجَ فنٍ وابتكار، لأنها تتشكّل: يُشكِّلُها الأفرادُ الواعون لتكون جميلةً بمعاييرهم، فهم لا يرثونها، ولا يعملون على توريثها ثابتةً كلون الشعر أو العينين.
قرار الجيش الأميركي سحب أنظمة صواريخ باتريوت وعشرات من الجنود في المملكة العربية السعودية هذا الأسبوع يتماشى قلبا وقالبا مع عقيدة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخارجية وغير المبنية على تحالفات أو
٣ نقاط أساسية حددها المبعوث الرئاسي الأميركي الى سوريا جيمس جيفري في ما يخص الدور الروسي في المرحلة المقبلة، على صلة بمسارين سياسيين في المنطقة أولاً، لن تستثمر دول الخليج في سوريا، ولن تهرول باتجاه