وكان كيم /51 عاما/ فاز بجائزة أفضل مخرج في مهرجان البندقية عن فيلم "3-أيرون" وبمهرجان برلين السينمائي عن فيلم "سامارتيان جيرل" عام 2004. وفاز فيلمه "أريرانج" بأرفع جائزة عن فئة "أون سيرتن ريجارد" بمهرجان "كان" السينمائي.
وفي البندقية، ذهبت جائزة الأسد الفضي لأفضل مخرج إلى الأمريكي بول توماس أندرسون عن فيلمه "ذي ماستر" الذي تدور أحداثه حول كنيسة السينتولوجيا في الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية.
وحصل الممثلان الأمريكيان بول سيمور هومان وجواكيم فوينيكس مناصفة على جائزة أفضل ممثل عن دورهما في فيلم "ذي ماستر". وذهبت جائزة أفضل ممثلة إلى الإسرائيلية هادا يارون عن دورها في فيلم "فل ذي فويد" (ملأ الفراغ)، وهو فيلم للمخرجة راما برشتاين عن أسرة متشددة دينيا في تل أبيب.
وفاز المخرج الفرنسي أوليفييه أساياس على جائزة أفضل سيناريو عن فيلم "أبري ماي" (شيء في الهواء)، عن قصة ما بعد أحداث الشغب الشبابية في أيار/مايو 1968 ، فيما ذهبت جائزة لجنة التحكيم الخاصة لفيلم "باراديس: فيث" (الجنة: الإيمان) للنمساوي أولريش سيدل.
وفاز الإيطاليان دانييلي سيبري وفابريزيو فالكو بجائزة أفضل مصور وأفضل ممثل صاعد على التوالي لدورهما في فيلمي "لا بيلا أدورمنتاتا" (الجمال النائم) و"إستاتو إل فيجليو" (فعلها الإبن).
يذكر أن مهرجان البندقية السينمائي هو الأقدم من نوعه في العالم. وتنافس 18 فيلما على جائزة الأسد الذهبي.
وفي البندقية، ذهبت جائزة الأسد الفضي لأفضل مخرج إلى الأمريكي بول توماس أندرسون عن فيلمه "ذي ماستر" الذي تدور أحداثه حول كنيسة السينتولوجيا في الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية.
وحصل الممثلان الأمريكيان بول سيمور هومان وجواكيم فوينيكس مناصفة على جائزة أفضل ممثل عن دورهما في فيلم "ذي ماستر". وذهبت جائزة أفضل ممثلة إلى الإسرائيلية هادا يارون عن دورها في فيلم "فل ذي فويد" (ملأ الفراغ)، وهو فيلم للمخرجة راما برشتاين عن أسرة متشددة دينيا في تل أبيب.
وفاز المخرج الفرنسي أوليفييه أساياس على جائزة أفضل سيناريو عن فيلم "أبري ماي" (شيء في الهواء)، عن قصة ما بعد أحداث الشغب الشبابية في أيار/مايو 1968 ، فيما ذهبت جائزة لجنة التحكيم الخاصة لفيلم "باراديس: فيث" (الجنة: الإيمان) للنمساوي أولريش سيدل.
وفاز الإيطاليان دانييلي سيبري وفابريزيو فالكو بجائزة أفضل مصور وأفضل ممثل صاعد على التوالي لدورهما في فيلمي "لا بيلا أدورمنتاتا" (الجمال النائم) و"إستاتو إل فيجليو" (فعلها الإبن).
يذكر أن مهرجان البندقية السينمائي هو الأقدم من نوعه في العالم. وتنافس 18 فيلما على جائزة الأسد الذهبي.