الصفحات
سياسة
وقال مؤسس ورئيس المهرجان خالد شوكات لوكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) إن باب الاشتراك في الدورة الجديدة مفتوح حاليا وحتى العشرين من أيلول/ سبتمبر القادم لكل الفنانين العرب والعرب المقيمين في المهجر في المسابقات الثلاث بأفلامهم الروائية الطويلة والقصيرة والأفلام الوثائقية عبر الموقع الإلكتروني الرسمي للمهرجان.
وأضاف شوكات وهو تونسي الأصل أن المهرجان يرفع هذا العام شعار "الشعب يريد" وهو الهتاف الشهير الذي غزا كل دول الربيع العربي على مدار العامين الأخيرين وأن المهرجان قرر اعتماد الشعار الثوري العربي عنوانا لمسابقته الرسمية للأفلام الروائية والوثائقية التي تناولت وقائع ثورات الربيع العربي سواء في أفلام طويلة أو قصيرة.
ويضم المهرجان مسابقتين أخريين الأولى خاصة بالأفلام التي تتناول "الحب في زمن الثورات" وهي مسابقة مستحدثة يعتبرها المهرجان قيمة مضافة لبرامجه ومسابقاته وينتظر أن يتقدم لها أفلاما متميزة.
أما المسابقة الرسمية الثالثة في الدورة الثانية عشرة للمهرجان فهي خاصة بأفلام الموجة الشبابية العربية التي باتت ظاهرة ملحوظة وحققت نجاحا واسعا جعلها محط أنظار السينمائيين في العالم كله.
وأكد خالد شوكات أن مهرجان الفيلم العربي في روتردام يعد الأعرق من نوعه في أوربا وأن موعد انعقاده جرى تغييره ابتداء من العام الماضي من فصل الصيف إلى فصل الخريف ليرتبط بأحداث الربيع العربي لكن تقرر تقديم الموعد هذا العام بسبب حلول شهر رمضان.
وتابع مؤسس المهرجان السينمائي العربي الأول في أوروبا أن الدورة القادمة هي الأخيرة له كرئيس للمهرجان حيث يتسلم الناقد السينمائي الهولندي كريستيان شريمبيك رئاسة المهرجان خلال السنوات الأربعة القادمة.
ومن المقرر أن تعقد الدورة الجديدة لمهرجان روتردام للفيلم العربي في الفترة من 28 تشرين ثان/ نوفمبر حتى الثاني من كانون أول/ ديسمبر 2012 في هولندا بمشاركة سينمائيين من العالم العربي وعرب مقيمين في أوربا.
وأضاف شوكات وهو تونسي الأصل أن المهرجان يرفع هذا العام شعار "الشعب يريد" وهو الهتاف الشهير الذي غزا كل دول الربيع العربي على مدار العامين الأخيرين وأن المهرجان قرر اعتماد الشعار الثوري العربي عنوانا لمسابقته الرسمية للأفلام الروائية والوثائقية التي تناولت وقائع ثورات الربيع العربي سواء في أفلام طويلة أو قصيرة.
ويضم المهرجان مسابقتين أخريين الأولى خاصة بالأفلام التي تتناول "الحب في زمن الثورات" وهي مسابقة مستحدثة يعتبرها المهرجان قيمة مضافة لبرامجه ومسابقاته وينتظر أن يتقدم لها أفلاما متميزة.
أما المسابقة الرسمية الثالثة في الدورة الثانية عشرة للمهرجان فهي خاصة بأفلام الموجة الشبابية العربية التي باتت ظاهرة ملحوظة وحققت نجاحا واسعا جعلها محط أنظار السينمائيين في العالم كله.
وأكد خالد شوكات أن مهرجان الفيلم العربي في روتردام يعد الأعرق من نوعه في أوربا وأن موعد انعقاده جرى تغييره ابتداء من العام الماضي من فصل الصيف إلى فصل الخريف ليرتبط بأحداث الربيع العربي لكن تقرر تقديم الموعد هذا العام بسبب حلول شهر رمضان.
وتابع مؤسس المهرجان السينمائي العربي الأول في أوروبا أن الدورة القادمة هي الأخيرة له كرئيس للمهرجان حيث يتسلم الناقد السينمائي الهولندي كريستيان شريمبيك رئاسة المهرجان خلال السنوات الأربعة القادمة.
ومن المقرر أن تعقد الدورة الجديدة لمهرجان روتردام للفيلم العربي في الفترة من 28 تشرين ثان/ نوفمبر حتى الثاني من كانون أول/ ديسمبر 2012 في هولندا بمشاركة سينمائيين من العالم العربي وعرب مقيمين في أوربا.
