من يقرأ كتاب الباحث الفلسطيني الدكتور محمود محارب ” العلاقات السرية بين الوكالة اليهودية وقيادات سورية في أثناء الثورة الفلسطينية الكبرى” سيصدم من تورط زعامات سورية ولبنانية بالتعامل مع الوكالة
سؤالان لا بد أن يتبادرا إلى ذهن أي عاقل يشاهد بأم العين انهيار لبنان. السؤال الأول هو هل وافقت نهائياً القوتان الغربيتان الأساسيتان المعنيتان بالوضع اللبناني؛ أي الولايات المتحدة وفرنسا، على تسليم
كنا طلابا بالجامعة نتهجى الحروف الأولى للسياسة، عندما تداولنا بالسر الكاسيت المسجل للمثقفين السوريين الشجعان الذين انتقدوا النظام الاستبدادي بكل جرأة وعمق، وكان ميشيل كيلو واحداً منهم. كان ذلك أول
لماذا تبدو إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن وكأنها تهرول للعودة الى الاتفاق النووي بسرعة غير لافتة؟ هذا المشهد يتظهر حسب المراقبين من خلال مسارعة الإدارة الأميركية منذ الأسابيع الأولى بعد تسلّم بايدن
آلاف السوريين الذين هربوا من الحرب الحديثة وجدوا مساكن في عشرات من القرى الأثرية القديمة- نيويورك تايمز سلطت صحيفة "نيويورك تايمز" الضوء على معاناة النازحين السوريين داخل بلادهم، الذين اضطروا للفرار
الزمان: السابع عشر من نيسان/ أبريل، والمكان: قاعدة حميميم، رمز الاحتلال الروسي في اللاذقية، والحضور: ضباط الاحتلال الروسي مع أحفاد ذيل الاحتلال الفرنسي بالأمس ودعاة الاحتلال الروسي اليوم، والمناسبة:
من كان العدو الأول لأميركا في العقدين الماضيين؟ وهل بالغت «القوة العظمى الوحيدة» في تضخيم بعض الأخطار، ما دفعها إلى غض النظر عن أخرى أشد خطورة في الحسابات بعيدة المدى؟ وهل استنزفت أميركا في حروب
إذا أخرجنا ما يعيشه لبنان، في هذه الأيّام، بفضل النائب العام الإستئنافي في جبل لبنان غادة عون، من الإطار الروائي أو السينمائي، تبوخ المعاني وتتيه المقاصد. كَثرة الجد، في نقاش حالة عون