أصدر التحالف الدولي للقضاء على الذخائر العنقودية والحملة الدولية لحظر الألغام الأرضية تقريره السنوي الثالث والعشرين لرصد استخدام الألغام الأرضية في العالم. ويقود التحالف جهود المجتمع المدني العالمي لصالح تعميم وتنفيذ اتفاقية حظر استعمال وتخزين وإنتاج ونقل الألغام المضادة للأفراد وتدمير تلك الألغام – اتفاقية أوتاوا 1997 ، والتي تضم 164 دولة.
قدَّم التقرير تقييماً لاستجابة المجتمع الدولي للوضع العالمي للألغام الأرضية، مع التركيز على عام 2020. وخلصَ إلى أنَّ سوريا سجلت الحصيلة الأعلى في عام 2020 من ضحايا الألغام بـ 2729 ضحية (قتلى ومصابين)، من أصل 7073 قتلوا أو أصيبوا في العالم أجمع. وأشار إلى أن 80 % من ضحايا الألغام الأرضية التي سجلها في عام 2020 كانوا مدنيين، وكان 50 % منهم على الأقل من الأطفال. وأضافَ أن إجمالي عام 2020 يمثل زيادة بنسبة 20% عن عام 2019. وأوضحَ التقرير أنَّ حصيلة الضحايا التي سجلها في سوريا هي أعلى حصيلة ضحايا في عام واحد منذ أن بدأ المرصد بمراقبة حصيلة ضحايا الألغام في عام 1999.
الشبكة السورية لحقوق الإنسان عضو في هذا التحالف الدولي، حيث رصدت على مدى عشر سنوات استخدام الذخائر العنقودية والألغام الأرضية، وما خلفته من ضحايا ومصابين في سوريا، وتمتلك قاعدة بيانات تفصيلية في هذا الشأن تتضمن مواقع الحوادث وأزمنتها.
وصلت الأمور بين رندة بري عقيلة رئيس مجلس النواب نبيه بري ونجله من زوجته الأولى عبدالله بري، إلى طريق مسدود، بحسب ما كشفت مصادر عليمة ل “جنوبية”، وذلك بعد أن خرجت العلاقة بينهما من إطارها العائلي إلى الصراع العلني، بحيث يسعى كل طرف منهما، إلى تثبيت أرضيّته الشعبية وحيثيته السياسية ضمن البيئة الواحدة. واللافت في الصراع القائم بين الإبن وزوجة أبيه، بحسب المصادر، “أنه خرج عن سيطرة “كبير العائلة” بري، مما اضطره إلى سحب يده من كل هذه المناوشات والمواجهات التي تحصل في “بيته”، مُفسحاً في المجال أمام مُعاونيه والمُقربين منه لمعالجة ما أفسده المال والسياسة”. اقرا ايضا: إنتخابات جبيل كسروان.. هل يغرز «حزب الله» خنجرا جديدا في خاصرة بري؟! لم تكن صحيفة “ذي ناشيونال نيوز” أوّل من كشفت عن وجود صراعات سياسية قائمة بين “السيدة الثانية” رندة بري وبين نجل زوجها عبدالله بري، بعد كشفها عن ترشيح رجل الأعمال قاسم حجيج في الإنتخابات النيابية المقبلة على لائحة حركة “أمل”، بدعم من رندة بري مُقابل تحجيم دور عبدالله بري شعبياً وسياسياً، إذ أن الخلافات بينهما تعود بحسب هذه المصادر، الى سنوات عندما قرّرت بري توريث نجلها باسل بري الإبن الأصغر للرئيس بري، زعامة والده السياسية، وذلك عبر استغلال نفوذها المالي والخدماتي، بالإضافة إلى تجييرها علاقات العمل والنفوذ التي تجمعها بالعديد من نواب ووزراء حركة “أمل” وقادتها، لتثبيت دور نجلها الأصغر وتحضير انتقاله لمرحلة الوراثة الكاملة”. بري وبعض المُحيطين بها من مُستشارين ماليين وسياسيين كانوا طرقوا أكثر من مرّة أبواب دمشق للتسويق لنجلها باسل وتكشف مصادر خاصة ل”جنوبية” أن بري وبعض المُحيطين بها من مُستشارين ماليين وسياسيين، كانوا طرقوا أكثر من مرّة أبواب دمشق للتسويق لنجلها باسل، للعب دور سياسي على الساحة الشيعية، في مواجهة شقيقه عبدالله الطامح بقوّة ليكون خليفة والده في قيادة حركة “أمل”، ويده اليُمنى في كتلته النيابية، لكن جميع مُحاولاتها لم تنجح خصوصاً في ظل “الفيتو” السياسي المفروض على الرئيس بري سورياً على خلفية قضية هنبيبعل القذافي”. بري كانت فرضت على مجموعة أشخاص مقربين من زوجها إدارة “المعركة” السياسية لنجلها باسل، فكان تقرّبه من العشائر البقاعية وتؤكد المعلومات أن بري “كانت فرضت على مجموعة أشخاص مقربين من زوجها، إدارة “المعركة” السياسية لنجلها باسل، فكان تقرّبه من العشائر البقاعية، ثم متابعة أوضاع القاعدة الجماهيرية لحركة “أمل” في الجنوب”، لافتة الى أن “أولى هذه المحطّات قبل أن ينتقل إلى المرحلة الخدماتية، والتي شعرت فيها الطائفة الشيعية بأن ما تأخذه من مُساعدات تُقدمها بري ونجلها بيدها اليُمنى، سرعان ما تعود وتدفعه بيدها اليُسرى وللسيدة نفسها، وهذا ما أدى إلى تراجع التفاعل مع حملة الدعم السياسية لنجلها باسل في الجنوب والبقاع”. الرجل الآتي من بيئة “المقاومة” قام ب”عملية” إلتفاف على زوجة أبيه فكان أن أجرى أبرز اختباراته السياسية على طريق “الوراثة” امّا من جهة عبدالله بري، فتكشف المصادر عينها، “إلى أن الرجل الآتي من بيئة “المقاومة”، قام ب”عملية” إلتفاف على زوجة أبيه، فكان أن أجرى أبرز اختباراته السياسية على طريق “الوراثة”، بلقاءات عديدة مع القيادة السورية وقادة من الصف الأول في “حزب الله”، لكن من دون ان تؤدي هذه اللقاءات إلى حسم في المواقف، لناحية دعم على الرغم من التأييد اللافت الذي لقيه خلال لقاءاته هذه.” عبدالله بري سمع من “حزب الله” كلاماً ليّناً ومقبولاً من قبيل التأكيد على وحدة الطائفة الشيعية وقوتها السياسية وحضورها الشعبي وتشير المعلومات، إلى أن “عبدالله بري سمع من “حزب الله” كلاماً ليّناً ومقبولاً، من قبيل التأكيد على وحدة الطائفة الشيعية وقوتها السياسية وحضورها الشعبي، بالإضافة إلى الحفاظ على “المقاومة” وسلاحها، و هو أبرز ما يجب القيام به والعمل عليه”. وتخلص إلى أن “عبدالله بري وبهذا العمل، يكون، قد اجتاز مرحلة الإختبار الأولى لوراثة والده، وسط تسجيل تراجع ملحوظ لدور “السيدة الثانية” رندة بري، ومحاولات توظيف نفوذها، لحجز موقع مُتقدم لنجلها باسل بري، ضمن الطائفة الشيعية”.
اقرأ المقال كاملا: https://janoubia.com/2021/12/07/%D8%AE%D8%A7%D8%B5-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%B1%D9%86%D8%AF%D8%A9-%D8%A8%D8%B1%D9%8A-%D8%AA%D8%AF%D9%81%D8%B9-%D8%A8%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D9%84/
اقرأ المقال كاملا: https://janoubia.com/2021/12/07/%D8%AE%D8%A7%D8%B5-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%B1%D9%86%D8%AF%D8%A9-%D8%A8%D8%B1%D9%8A-%D8%AA%D8%AF%D9%81%D8%B9-%D8%A8%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D9%84/
وصلت الأمور بين رندة بري عقيلة رئيس مجلس النواب نبيه بري ونجله من زوجته الأولى عبدالله بري، إلى طريق مسدود، بحسب ما كشفت مصادر عليمة ل “جنوبية”، وذلك بعد أن خرجت العلاقة بينهما من إطارها العائلي إلى الصراع العلني، بحيث يسعى كل طرف منهما، إلى تثبيت أرضيّته الشعبية وحيثيته السياسية ضمن البيئة الواحدة. واللافت في الصراع القائم بين الإبن وزوجة أبيه، بحسب المصادر، “أنه خرج عن سيطرة “كبير العائلة” بري، مما اضطره إلى سحب يده من كل هذه المناوشات والمواجهات التي تحصل في “بيته”، مُفسحاً في المجال أمام مُعاونيه والمُقربين منه لمعالجة ما أفسده المال والسياسة”. اقرا ايضا: إنتخابات جبيل كسروان.. هل يغرز «حزب الله» خنجرا جديدا في خاصرة بري؟! لم تكن صحيفة “ذي ناشيونال نيوز” أوّل من كشفت عن وجود صراعات سياسية قائمة بين “السيدة الثانية” رندة بري وبين نجل زوجها عبدالله بري، بعد كشفها عن ترشيح رجل الأعمال قاسم حجيج في الإنتخابات النيابية المقبلة على لائحة حركة “أمل”، بدعم من رندة بري مُقابل تحجيم دور عبدالله بري شعبياً وسياسياً، إذ أن الخلافات بينهما تعود بحسب هذه المصادر، الى سنوات عندما قرّرت بري توريث نجلها باسل بري الإبن الأصغر للرئيس بري، زعامة والده السياسية، وذلك عبر استغلال نفوذها المالي والخدماتي، بالإضافة إلى تجييرها علاقات العمل والنفوذ التي تجمعها بالعديد من نواب ووزراء حركة “أمل” وقادتها، لتثبيت دور نجلها الأصغر وتحضير انتقاله لمرحلة الوراثة الكاملة”. بري وبعض المُحيطين بها من مُستشارين ماليين وسياسيين كانوا طرقوا أكثر من مرّة أبواب دمشق للتسويق لنجلها باسل وتكشف مصادر خاصة ل”جنوبية” أن بري وبعض المُحيطين بها من مُستشارين ماليين وسياسيين، كانوا طرقوا أكثر من مرّة أبواب دمشق للتسويق لنجلها باسل، للعب دور سياسي على الساحة الشيعية، في مواجهة شقيقه عبدالله الطامح بقوّة ليكون خليفة والده في قيادة حركة “أمل”، ويده اليُمنى في كتلته النيابية، لكن جميع مُحاولاتها لم تنجح خصوصاً في ظل “الفيتو” السياسي المفروض على الرئيس بري سورياً على خلفية قضية هنبيبعل القذافي”. بري كانت فرضت على مجموعة أشخاص مقربين من زوجها إدارة “المعركة” السياسية لنجلها باسل، فكان تقرّبه من العشائر البقاعية وتؤكد المعلومات أن بري “كانت فرضت على مجموعة أشخاص مقربين من زوجها، إدارة “المعركة” السياسية لنجلها باسل، فكان تقرّبه من العشائر البقاعية، ثم متابعة أوضاع القاعدة الجماهيرية لحركة “أمل” في الجنوب”، لافتة الى أن “أولى هذه المحطّات قبل أن ينتقل إلى المرحلة الخدماتية، والتي شعرت فيها الطائفة الشيعية بأن ما تأخذه من مُساعدات تُقدمها بري ونجلها بيدها اليُمنى، سرعان ما تعود وتدفعه بيدها اليُسرى وللسيدة نفسها، وهذا ما أدى إلى تراجع التفاعل مع حملة الدعم السياسية لنجلها باسل في الجنوب والبقاع”. الرجل الآتي من بيئة “المقاومة” قام ب”عملية” إلتفاف على زوجة أبيه فكان أن أجرى أبرز اختباراته السياسية على طريق “الوراثة” امّا من جهة عبدالله بري، فتكشف المصادر عينها، “إلى أن الرجل الآتي من بيئة “المقاومة”، قام ب”عملية” إلتفاف على زوجة أبيه، فكان أن أجرى أبرز اختباراته السياسية على طريق “الوراثة”، بلقاءات عديدة مع القيادة السورية وقادة من الصف الأول في “حزب الله”، لكن من دون ان تؤدي هذه اللقاءات إلى حسم في المواقف، لناحية دعم على الرغم من التأييد اللافت الذي لقيه خلال لقاءاته هذه.” عبدالله بري سمع من “حزب الله” كلاماً ليّناً ومقبولاً من قبيل التأكيد على وحدة الطائفة الشيعية وقوتها السياسية وحضورها الشعبي وتشير المعلومات، إلى أن “عبدالله بري سمع من “حزب الله” كلاماً ليّناً ومقبولاً، من قبيل التأكيد على وحدة الطائفة الشيعية وقوتها السياسية وحضورها الشعبي، بالإضافة إلى الحفاظ على “المقاومة” وسلاحها، و هو أبرز ما يجب القيام به والعمل عليه”. وتخلص إلى أن “عبدالله بري وبهذا العمل، يكون، قد اجتاز مرحلة الإختبار الأولى لوراثة والده، وسط تسجيل تراجع ملحوظ لدور “السيدة الثانية” رندة بري، ومحاولات توظيف نفوذها، لحجز موقع مُتقدم لنجلها باسل بري، ضمن الطائفة الشيعية”.
اقرأ المقال كاملا: https://janoubia.com/2021/12/07/%D8%AE%D8%A7%D8%B5-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%B1%D9%86%D8%AF%D8%A9-%D8%A8%D8%B1%D9%8A-%D8%AA%D8%AF%D9%81%D8%B9-%D8%A8%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D9%84/
اقرأ المقال كاملا: https://janoubia.com/2021/12/07/%D8%AE%D8%A7%D8%B5-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%B1%D9%86%D8%AF%D8%A9-%D8%A8%D8%B1%D9%8A-%D8%AA%D8%AF%D9%81%D8%B9-%D8%A8%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D9%84/