نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان


الكشف عن خطة عراقية لمطاردة فلول الإرهابيين على مدى خمس سنوات




بغداد - كشف مصدر امني عراقي ان جهازا لمكافحة الارهاب مرتبطا برئيس الحكومة نوري المالكي ينفذ خطة استراتيجية لملاحقة فلول الارهابيين على مدى خمس سنوات رغم المعوقات التي تعترضه


الكشف عن خطة عراقية لمطاردة فلول الإرهابيين على مدى خمس سنوات
وقال الفريق طالب الكناني مدير "جهاز مكافحة الارهاب" للصحافيين الخميس "وضعنا خطة استراتيجية انطلقت العام الماضي وتمتد حتى 2013، لملاحقة فلول الارهاب بهدف القضاء عليه".
واضاف الفريق الكناني وهو في الوقت نفسه المستشار العسكري لرئيس الوزراء العراقي ان "هدفنا هو تحقيق الامن والقضاء على الارهاب بالتعاون مع جميع الوزارات ومنظمات المجتمع المدني ودول الجوار".
واوضح "لدينا تعاون في المجال الاقليمي عبر تبادل معلومات وخبرات مع دول الجوار".
واكد ان "قواتنا التي يمثلها جميع الاطياف العراقية و لا يتجاوز عددها العشرة الاف مقاتل، تعد احدى اهم الركائز التي ساهمت في استقرار وتحسن الاوضاع الامنية في العراق".
واشار الكناني الى ان "عدم استصدار قانون لعمل الجهاز من قبل مجلس النواب وحجب ميزانية 2009، يعد ابرز المعوقات التي تقف في طريق عمل الجهاز الذي مازال يعمل حاليا وفق قرار من مجلس الوزراء" فقط.
واكد مصدر برلمان انه لم تتم المصادقة على مشروع قانوني جهاز مكافحة الارهاب و"مجلس الامن الوطني".
ويتولى رئاسة هذا المجلس رئيس الوزراء ويشارك فيه مسؤولون كبار بينهم نائبا رئيس الوزراء برهم صالح (كردي) ورافع العيساوي (سني) ووزير الامن الوطني شيروان الوائلي (شيعي) بالاضافة لوزيري الدفاع عبد القادر العبيدي سني والداخلية جواد البولاني شيعي
وشكلت اول نواة "لجهاز مكافحة الارهاب" بعد اجتياح العراق وكانت تحمل اسم "قوة العمليات الخاصة" التي تتولى القوات الاميركية تسليحها وقيادتها. لكنها تحولت الى قوة عراقية خالصة رغم مواصلة الدعم الاميركي لها نهاية عام 2006، وفقا للمسؤول نفسه

أ ف ب
الجمعة 19 يونيو 2009


           


1.أرسلت من قبل علي النقاش في 20/06/2009 12:35
ما كان تشكيل هذا الجهاز وما رافقه من اتهامات بإنشاء قوه خاصة لا تتبع أجنده ألدوله فهي تأتمر بأمر رئيس الوزراء وتستلم أوامرها منه ان وهذه الحاله يشم من ان القوه هي خارج ألدوله فبأي مسوغ تعمل هذا القوه وأي مشروعيه لها ان رفض مجلس النواب استصدار قانون بهذه القوه والتي تعادل فرقه في الجيش العراقي إذ ان الفرقة مع كامل تجحفلاتها لا تتعدى عن 16 ستة عشر إلفا ومن دون جحفل تساوي ثلاث الويه أي 10 عشره ألاف مقاتل والمشكلة قبل ان تنفذ القانون أوامر القبض الصادرة من القضاء هل هي مشروعه أصلا وكيف يسوغ لأي كان ان يشكل قوه على مزاجه الخاص ومن أين تمون بالياتها واعتدتها وأرزاقها و مراتبها ورواتبهم أمور غريبة ولكن وراء الأكمه ما ورائها هو إرهاب من نوع جديد بالتظاهر بامتلاك القوه والتلويح من احتمال استخدامها ضد الخصوم إلا يكفي ما يزيد عن 1,400 مليون واربعمائه ألف مقاتل من جيش وشرطه؟؟ ان رئيس الوزراء هو القائد العام للقوات المسلحة وله تحريك المقطعات لتنفيذ الواجبات ولكن بالسياقات المعتمدة في الجيش ووفق العقيدة العسكرية وطرق تنفيذ الواجبات ولا اعتقد انه سيمرر قانون بهذا الخصوص في مجلس النواب إلا ضمن صفقه من تنازلات بجانب أخر للطرف الكردي والمجلس الأعلى والذي سبق عدم موافقتها على إنشاء قوات الإسناد سابقا والتي شكلت بأمر رئيس الوزراء ومن الممكن ان التنازل في أي من قانون النفط أو الأراضي . المتنازع عليها بين العراق والدولة الكردية!!!وليست بعيده قضية كركوك عن سوق النخاسه أو قانون النفط والغاز والحبل على الجرار رئيس قائمه دوله القانون لا يعتمد في تشكيل قوه تطبيق على القانون في تشكيلها!!