نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


المؤتلف والمختلف فضاء خاص لكتاب الهدهد ونقادهم وقرائهم




الثقافة التفاعلية الراقية التي تغير مجتمعات وتبني أنسان لها شروط أولها وأهمها عدم المساس بفضاء الحرية وبما أنه لا أحد فوق النقد مهماعلا مقامه أو بلغت نجوميته لا في السياسة ولا في الإبداع لذا فإن صحيفة الهدهد الدولية تفتح صفحاتها منذ اليوم الأول لنقد جميع ظواهر الإختلال في المجتمعات العربية


من السياسة الى الأدب مرورا بالسلوكيات والفنون
هذا الفضاء الحر ليس متاحا للكتاب وحدهم بل لنقادهم وقرائهم أيضا كي يعمل الجميع على تسوية التربة الاجتماعية للسماح بنمو طبيعي لفضاء الانوثة المغيب بقوة التغسيرات القاصرة للاديان وقمع التقاليد الجائرة للابداع النسائي كما ستفسح الهدهد المجال لنمو العقل النقدي الذي ما زلنا نفتقده وذلك عبر تقديم رؤى متفقة واخرى مختلفة وفتح مساحات حرة للحوار واحياء تقاليد المناظرة والسجالات والمعارك الادبية وما الى ذلك من وسائل لاغنى عنها للاسراع في دفن ثقافة الرأي الواحد ومعها تربية الخوف التي شلت قدرات المجتمعات العربية ومنعتها من تحقيق أي نمو أو تقدم
انها دعوة مفتوحة لكل من يجد في نفسه القدرة على الكتابة ذات الزخم الانساني المكثف القادر على التغيير ولكل من لا يجد منبرا حرا للتعبير عما يختلج في ذاته ومجتمعه من هموم تملك مشروعية الظهور والانتشار والنقاش مهما كان نوعها.
اعتبارا من الاسبوع المقبل سيبدأ كتاب الهدهد مناوشاتهم وسوف نعلن مسبقا عنهم دون أن يعني هذا انك لا تستطيع الانضمام اليهم بعد الاعلان فالمواهب الحقيقية لها دوما مساحتها التي سنعمل على زيادتها باستمرا ر كي يكون للكتابة الحرة معنى في مجتمعات ذات تراث عريق في قمع الكلمة الحرة المستقلة .
مع الهدهد وبمساهماتكم سنعمل معا لاكتشاف فضاء الدهشة والحيوية والتميز وسيظل الهدهد على الدوام فضاء الاختلاف دون تجريح والائتلاف دون نفاق فبهذا الالتزام وحده نستطيع بناء فضاء الحرية والمعرفة .

الهدهد
الثلاثاء 3 مارس 2009


           


1.أرسلت من قبل محسن خليل في 14/02/2009 20:47

كي لا تتوهم الهدهد

يحكى ان هدهدا اعتاد ان يشرب الماء كل صباح من مكان منتخب على حافة غدير ماء رائق حيث تتراص بعض الحجارة النظيفة هناك. صباح احد الايام بينما كان يهم بالنزول من الجو لتناول الماء لمح احدهم في المكان، فكر ان لا يهبط، او ان يغير المكان الا انه عدل عن هذا الرأي بعد أن تأمل الرجل فوجده يتوضأ لأداء صلاة الفجر ووجد عليه سيماء الناسك الوقور من لحية وهندام ووجه منور، فاستأمنه، فحط الى جواره.

وإذ مد منقاره بالماء ليشرب قذفه الناسك على حين غرة بحجر صغير وحاول ألامساك به لكنه افلح بمراوغته ثم الطيران بعيدا متحاملا على نفسه وجرحه النازف ورجله المكسورة المتدلية.

ظل الهدهد يجاهد نفسه ويستمر طائرا حتى حط على منضدة الملك سليمان بن داود في مجلسه واشتكى له الفاعل بعد ان روى له ما حصل. فكر سليمان بالأمر قليلا ثم أمر احد أتباعه من الذين عندهم علم من الكتاب ان يأتي بالرجل فورا. ان هي الا لحضة وكان الناسك يقف ذليلا بمجلس الملك سليمان بن داود، وان هي الا لحضة اخرى ليقر الرجل بفعلته ويعجز عن تبريرها.

خاطب سليمان مجلسه قائلا: عملا بناموس موسى (العين بالعين والسن بالسن) نقضي بكسر ساق الرجل اسوة بساق الهدهد .. ثم التفت للهدهد قائلا أرضيت ايها الهدهد الأمين بما قضينا به لأجلك، فأجاب الهدهد بسرعة غير متوقعة، لا أيها الملك العادل. تعجب سليمان لرفض الهدهد حكمة فيما لم يعترض عليه أيا من حكماء مجلسه، فسال الهدهد: مذا تريد اذن ؟، فاجاب الهدهد (بعد ان كان قد فكر اثناء طيرانه الطويل بكل أسباب الاختلال في المجتمع آنئذ) قائلا بحزم: انتفوا لحية الزاهد لكي لا تتوهم به المزيد من الهداهد ..........

2.أرسلت من قبل علي النقاش في 27/05/2009 11:53
يجانب الحقيقه من اعتقد واهما ان الاشكال مراة الباطن لا يمكن لحليم ان ياخذ الحقيقه عبرموهوب اجاد الدور اللذي اراداظهاره باغياي هدفا في المخيله لا يغرنك حاله مختلقه فلقد جاء اخوه يوسف اباهم عشاء يبكون وهم في جريمتهم عارفون ..يحلفون بالعمائم الطاهره واشهرمن اعتمرها زهوا ابى لهب لا تنظر الى نظافه الملبس فمن الممكن ان يغلف اقذر البشر قلبا لا يغرنك مشاهده الماء في الصحارى فمن المحتمل ان يكون سرابا لكم اتمنى ان تنتف جميع اللحى لكي لايتوهم مغفل ان اللذي يعتمرها افضل من غيره واني اجزم انه اسوا واللذي يحوي الخير في جنباته ليس له من طريق الخداع والتظليل مبتغى سر في الحياه على رجلين لا تتعكز بثللثه الا ان كان فيك سقما ما حاجه الانسان الى مظهر يفرضه على سواه لكي يميز به الا لنقص فيه مطلبه ايهام الانام بالكمال محاولا مجانبه الحقيقه في نواقصه فكم تمساح يقضم ضحيته ودموعه تسيل بغزاره

3.أرسلت من قبل إبراهيم بن عبدالعزيز الدامغ في 30/11/2010 22:35
اهنئكم من اعماقي على إصدار هذه الصحيفه الهدهد
التي نأمل ان تكون منبرا إعلاميا متميزا وحرا وأن تراعي شرف المهنه الإعلاميه الجليله
وتفتح المجال للرأي والرأي الآخر وذات رساله واضحه لنشر الوعي وإلتزام الموضوعيه في الطرح
و

"الدّهشةُ هي بدايةُ المعرفة"
أرسطو
و
كتابة الجَهْل جَهْل ناشط
و

"ليسَ هناكَ مِن شيءٍ أكثر رُعبًا من جَهْل ناشط"
غوتة
اتمنى ان يأتي اليوم الذي أرى فيه صحيفتكم وقد اصبحت مدرسه اعلاميه رائده والرياده في الإعلام مهمه صعبه وشاقه وقديما اطلق على الصحافه بصاحبة الجلاله او السلطه الرابعه حسب مفاهيم النظريه الرأسماليه المعاصره
والى الامام
إبراهيم بن عبدالعزيز الدامغ
الرياض

4.أرسلت من قبل سوري في 06/07/2011 05:19
السلام عليكم لا اظن ان هذا الكلام سيصلح واقها ونشارك جميعا في هذه الفعاليات فانا طلبت منكم هذا وراسلت الاستاذ لاذقاني على عنوانه المثبت على صخيفتكم الكريمة ولن اجد ردا حيث كنت وددت ان انشر قصبدة فلم اجد ردا او اي شيء منهذا الذي تتحدثون عنه

5.أرسلت من قبل سوري في 23/07/2011 22:05
ناشدتك كثيرا استذ لاذقاتي المحترم قبل ان تفكروا باضافة هذه الصفحة وفي بداية الثورة السورية واسميها ثورة بان لدي قصيدة او اكثر اريد نشرها ولا احد استجاب او اجاب وراسلتك على ايميلك المنشور على هذه الصفحات الرائعة ولا مجيب

مع احترامي لكم جميعا
عاشت سوريه حره عظيمة كعظمة ابنائها

6.أرسلت من قبل سوري في 23/07/2011 22:06
عذرا بقي ان اسأل متى تتيحون الفرصة
عندما تنتهي الثورة بالتصر ام ماذا