وتشير التقديرات العالمية الى أن من تتجاوز أعمارهم الـ60 عاماً، يبلغ حالياً 700 مليون شخص في العالم، وسيرتفع هذا الرقم إلى مليار بحلول عام 2050، أي ما سيعادل 20% من عدد سكان الأرض.
وحول هذا الموضوع قال المسؤول في الحركة الاجتماعية للمسنين في بلجيكا، فيليب أندريان، إن هذه الشريحة من الأشخاص تتعرض لشكل من أشكال التمييز في ظل عدم وجود حوار حقيقي بين الأجيال.
وأشار أندريان إلى أن الأمر يتعلق بشكل أساسي بالناحية المادية، إذ أن هناك 30% من المتقاعدين، أي ما فوق 60 عاماً، يعيشون تحت خط الفقر في بلجيكا وحدها.
وقدّر المسؤول في الهيئة غير الحكومية البلجيكية أن مشاكل المسنين تبدو متقاربة في مختلف دول الاتحاد الأوروبي، حيث “يتعين مراجعة أنظمة التقاعد وبذل مزيد من الجهد من أجل تطويع البنى التحتية لاحتياجات من هم أكبر سناً”، حسب قوله.
ورأى أدريان أن المسنين، خاصة الشريحة الأفقر منهم، تعاني من بعض ظواهر التهميش والتمييز، فـ”لا بد من حوار حقيقي بين الأجيال خاصة على المستوى السياسي”، وفق تعبيره.
يذكر أن السيدة الأكبر سناً في بلجيكا تبلغ من العمر 107 عاماً، من مواليد 1911، وتعيش في مدينة لييج (جنوب شرق البلاد) وتتمتع بكامل قواها العقلية.
وحول هذا الموضوع قال المسؤول في الحركة الاجتماعية للمسنين في بلجيكا، فيليب أندريان، إن هذه الشريحة من الأشخاص تتعرض لشكل من أشكال التمييز في ظل عدم وجود حوار حقيقي بين الأجيال.
وأشار أندريان إلى أن الأمر يتعلق بشكل أساسي بالناحية المادية، إذ أن هناك 30% من المتقاعدين، أي ما فوق 60 عاماً، يعيشون تحت خط الفقر في بلجيكا وحدها.
وقدّر المسؤول في الهيئة غير الحكومية البلجيكية أن مشاكل المسنين تبدو متقاربة في مختلف دول الاتحاد الأوروبي، حيث “يتعين مراجعة أنظمة التقاعد وبذل مزيد من الجهد من أجل تطويع البنى التحتية لاحتياجات من هم أكبر سناً”، حسب قوله.
ورأى أدريان أن المسنين، خاصة الشريحة الأفقر منهم، تعاني من بعض ظواهر التهميش والتمييز، فـ”لا بد من حوار حقيقي بين الأجيال خاصة على المستوى السياسي”، وفق تعبيره.
يذكر أن السيدة الأكبر سناً في بلجيكا تبلغ من العمر 107 عاماً، من مواليد 1911، وتعيش في مدينة لييج (جنوب شرق البلاد) وتتمتع بكامل قواها العقلية.