كانت حالات الاقتران المثلي تسجل رسميا منذ 2001 وحتى الآن بصفتها شراكة حياة فحسب، وليس "زواجا".
وكانت التفرقة بين معاملة هذه الشراكات وبين حالات الزواج الرسمية ضمن قوانين الإيجار والميراث والضرائب، أزيلت بمرور الأعوام – ولكن ذلك كان يحدث غالبا عبر قرار من المحكمة الدستورية العليا.
إلا أن صورا من التمييز كانت ما تزال سارية، وكانت آخرها عدم السماح لهم بتبني أطفال في حياتهم المشتركة بوصفهم مثليين.
وفي آخر إحصاء أجري في ألمانيا عام 2015 أحصي عدد المثليين بحوالي 94 ألف حالة من الحياة المشتركة بين مثليين، منهم 43 ألفا مسجلون كشركاء حياة فحسب.
وكانت التفرقة بين معاملة هذه الشراكات وبين حالات الزواج الرسمية ضمن قوانين الإيجار والميراث والضرائب، أزيلت بمرور الأعوام – ولكن ذلك كان يحدث غالبا عبر قرار من المحكمة الدستورية العليا.
إلا أن صورا من التمييز كانت ما تزال سارية، وكانت آخرها عدم السماح لهم بتبني أطفال في حياتهم المشتركة بوصفهم مثليين.
وفي آخر إحصاء أجري في ألمانيا عام 2015 أحصي عدد المثليين بحوالي 94 ألف حالة من الحياة المشتركة بين مثليين، منهم 43 ألفا مسجلون كشركاء حياة فحسب.