وجاء في بيان الوزارة الذي تلقته وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، أن الإجراءات تتضمن أيضا "عدم فتح دورات المياه، أو دور المناسبات، أو زيارة الأضرحة، وعدم السماح بأي مناسبات إجتماعية من أفراح أو عزاء أو نحوه، وكذلك عدم السماح بصلاة الجنائز بالمسجد".
وسيتم فتح المساجد الكبرى والجامعة بشرط وجود إمام أو خطيب معتمد من الأوقاف، ومصرح له بالخطابة، وعمال معينين على المسجد أو مسكنين عليه ومسؤولين مسؤولية متضامنية مع إمام المسجد أو الخطيب، ومفتش المنطقة ومدير الإدارة وجميع قيادات المديرية عن تنفيذ جميع الإجراءات الاحترازية، وتحقيق عملية التباعد بين المصلين، وفقا للبيان.
وتابع أنه "في حالة حدوث أي مخالفة، سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية الحاسمة تجاه المخالف، أو المخالفين، مع عدم إقامة الجمعة في المسجد الذي تحدث فيه المخالفة مرة أخرى.
كما لفت البيان إلى أنه لا حرج على الإطلاق على من صلى الجمعة ظهرا في منزله طوال فترة الفتح الجزئي سواء أكان ذلك منه تحوطا واحتياطا أم كان إيثارا في إفساح المكان بما يُمكِّن من عدم الخروج على إجراءات التباعد وتحقيق الأمان الصحي.
كانت الحكومة المصرية اتخذت في اعقاب تفشي فيروس كورونا في شهر آذار/مارس الماضي قرارات لمكافحة الفيروس من بينها إغلاق دور العبادة .
وسيتم فتح المساجد الكبرى والجامعة بشرط وجود إمام أو خطيب معتمد من الأوقاف، ومصرح له بالخطابة، وعمال معينين على المسجد أو مسكنين عليه ومسؤولين مسؤولية متضامنية مع إمام المسجد أو الخطيب، ومفتش المنطقة ومدير الإدارة وجميع قيادات المديرية عن تنفيذ جميع الإجراءات الاحترازية، وتحقيق عملية التباعد بين المصلين، وفقا للبيان.
وتابع أنه "في حالة حدوث أي مخالفة، سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية الحاسمة تجاه المخالف، أو المخالفين، مع عدم إقامة الجمعة في المسجد الذي تحدث فيه المخالفة مرة أخرى.
كما لفت البيان إلى أنه لا حرج على الإطلاق على من صلى الجمعة ظهرا في منزله طوال فترة الفتح الجزئي سواء أكان ذلك منه تحوطا واحتياطا أم كان إيثارا في إفساح المكان بما يُمكِّن من عدم الخروج على إجراءات التباعد وتحقيق الأمان الصحي.
كانت الحكومة المصرية اتخذت في اعقاب تفشي فيروس كورونا في شهر آذار/مارس الماضي قرارات لمكافحة الفيروس من بينها إغلاق دور العبادة .