أتذكر قبل أكثر من ثلاثة عشر عاماً اللحظات الأولى لعملية اغتيال رفيق الحريري رئيس وزراء لبنان في الرابع عشر من شباط/ فبراير في يوم «عيد الحب…فلانتاين» 2005، وأتذكر كيف استحوذ خبر الاغتيال على كل وسائل
لم تنته قصة جمال خاشقجي فصولاً بعد، وقد تؤدي لعبة المصالح والمساومات السياسية الإقليمية والدولية إلى إبقاء الغموض محيطاً بكثير من ملابساتها، على نحو ما أحاط تاريخياً، ولا يزال، بتفاصيل تصفية شخصيات
أتساءل دائما هل كل هذا الطاقم الديني من صنع الله أم من صنع الديانات أم من صنع الإنسان؟ عندما أراجع تاريخ بداية أي دين كان، لا أجد عالما ولا فقيها … أتساءل دائما هل كل هذا الطاقم الديني من
إزاء هذه الانتكاسات لا بد من مراجعة الخيارات في الحسابات الخارجية. وعلى الجبهة الداخلية لا بد من تجديد في النهج والفريق لجهة بناء جديد لهيكلة الأغلبية الرئاسية كي تصبح أكثر توازنا، وأكثر انتباها
كتب محيي الدين اللاذقاني - ....أسبوعان من الآن وسيعود تهديد ثلاثة ملايين سوري بادلب للواجهة ٫ وأول من سيعيده بالتزامن مع روسيا ٫ وربما قبلها جبهة الجولاني مستغلة الحوار الذي افتتحه "جيش العزة " بخصوص
تلميحات الولايات المتحدة بسحب الدعم إذا لم تستقم فرضية "المال مقابل الحماية" خطيرة وتحتاج إلى إعادة نظر إقليمية بما يحدث. نظرية أميركية جديدة سيسيل حبر كثير حول
عملية الانتخابات تمت في ظل تشكيك في شروطها الديمقراطية، وسط اتهامات من قبل بعض المنتمين إلى حركة الجهاد بأن نتائج الانتخابات هي تعبير عن الإطباق الإيراني الكامل على الحركة زياد نخالة أمينا عاما
أعدت اللقطة التي يهز فيها بهاء اليوسف كتفيه، وهو يغني على الفضائية السورية في البرنامج الصباحي، الذي أثار موجة انتقادات واسعة بين أوساط الناشطين، أعدتها عشرات المرات، لشدة استغرابي أن يصدر هذا السلوك