تعودنا نحن السعوديين على أن تكون مسميات مهبط الوحي، وقبلة المسلمين، وبلاد الحرمين، نعوتاً تصاحب التعريف ببلادي، التي تعتبر رمز الإسلام وعاصمته الأقوى لاعتبارات كثيرة، منها أنه وطن احتضنت أرضه المسجد
قبل سقوط النظام العراقي في أبريل (نيسان) العام 2003، لم يكن اسم نوري المالكي يشكل رقما على خريطة العراق الكبير، إلا أن الاحتلال الأمريكي أفرز وجوها جديدة على ساحة الارتزاق السياسي، أحاطت بها الكثير
تختبر موسكو بحذر اقتراح تشكيل مجلس عسكري سوري برئاسة شخصية من الجيش النظامي وعضوية ضباط منشقين وقياديين في «الجيش الحر»، ليكون عموداً أساسياً في ضمان المبادئ العليا التي يتفق عليها الجانبان الروسي
المعطيات التي وردت في "الموقف" يوم أمس عن "الاهتزاز" في العلاقة بين الرئيسين السوري والروسي وبين موسكو وطهران، وعن رغبة كل من إيران والسعودية في الخروج من "المستنقعات" التي وقعتا فيها وخصوصاً في
تُعدّ الساحة السورية منذ أربع سنوات -على الأقل- ميدانًا للصراعات الدولية، لكن النقلة النوعية حدثت منذ التدخل الروسي في سورية، العام الماضي، بمباركة أميركية على الأرجح، وكان الهدف غير المعلن لهذا
من يستمع إلى مؤيدي النظام السوري وهم يستقوون بذراع بوتين وحسن نصرالله وخامنئي ضد بقية السوريين لا يمكن أن يتذكر عبر التاريخ إلا أولئك الخونة والعملاء الذين استقووا بالأجنبي على أوطانهم وأبناء جلدتهم
لا يمكن لثورة أن تُختصر ببندقية أو بنصر سياسي أو عسكري ، فلابد من تأصيل فكري وفلسفي لمنهجها ونظامها الجديد القادر على تجاوز الماضي الذي ثارت عليه ، فالعمل الفكري هو جزء لا يتجزأ من الفعل الثوري ، قد
سألت شخصية مصرية علاقاتها واسعة فى الدوائر البريطانية «أندرو نايت»، الذى انتشل مجلة «الإيكونوميست» من فشل مذر إلى نجاح مؤكد قبل أن يعتزل عند القمة، عن فرص خفض حدة الحملات الإعلامية قبل زيارة الرئيس