لا يمكن وصف المناورة الكوميدية التي قادها نتنياهو في إسرائيل، والتي أدت إلى طرد موشيه يعالون من وزارة الدفاع والتحالف مع ليبرمان عبر دخول زعيم «إسرائيل بيتنا» إلى الائتلاف الحكومي، سوى بكلمة تلاعب
في إطار سياسته الرامية إلى إفساد المجتمع السوري والمؤسسات التي تدير الدولة، ابتكر "نظام" الأسد طرقاً كثيرة تكفل -من جهة- إضعاف المجتمع، ومن جهة أخرى تساعد "العصابة" على الاستمرار في اغتصاب السلطة
لا شك أن الذين كابدوا الفقر قبل عدة عقود يشعرون الآن بنوع من الفرج، كما لو أنهم نجوا من محنة عصيبة، لأن الفقر أيام زمان كان أسهل بكثير على مكابديه هذه الأيام. يا الله ما أصعب أن تكون فقيراً في هذا
صاحب تعبير «جمهورية الخوف» المعمارى العراقى كنعان مكية الذى هرب من العراق وتجنّس بالجنسية البريطانية. وهرب أيضًا من تخصصه فى هندسة العمارة إلى الكتابة فى الإنسانيات بكتابه «جمهورية الخوف» الذى صدر فى
بحمد الله وتوفيقه أُفرج عني اليوم (الخميس 19 مايو 2016 ) من قِبَل جهاز الأمن الداخلي العُماني الذي كان يعتقلني منذ 28 أبريل الماضي. كانت تجربة قاسية بالتأكيد، ولكنها لم تخلُ من عبر ودروس لعل أبرزها
ليس في الاحتياط العربي، ولا في الأُفق العربي ملامح كلوفيس مقصود آخر. فأمثال هذا الراهب العربي الفلسطيني اللبناني نادرون. وهيهات أن يتكرروا . زمن النبلاء، والفرسان، والواهبين حياتهم ووجودهم
طغت السيرة السورية لـ «حزب الله» على سيرته اللبنانية. ليس مقتل مسؤول الحزب الأمني مصطفى بدر الدين وحده ما يُتوج هذا الاعتقاد، وليست سنوات القتال الخمس دفاعاً عن النظام السوري سوى محطة في هذا السياق.
بلا أدنى شك أن "حزب الله" تورّط في حرب سورية ورطة لا يمكن أن يعود منها إلى سابق عهده لو جنّدت إيران كل مرتزقة العالم ومليشياتها لإنقاذه، أو حشدت كل وسائل الإعلام لتبييض صورته مجدداً. لقد خسر