معظم التحليلات والتعليقات العربية على الصفقة النووية التي أنجزتها «مجموعة الخمسة زائد واحد» مع إيران تمحوَرت حول العواقب السياسية لهذه الصفقة على العالم العربي. وكان بديهيًا عند معظم المحللين
تمثّل الثورة نوعاً من الصراع الشديد الاحتدام على نمط الدولة، وتنقلب حين تعمّها الفوضى إلى تهديد يعصف بوجودها. ليست الحدود بين الثورة والفوضى واضحة دوماً، فالثورة قد تنقلب إلى فوضى، إن كانت متعددة
هل تسقط الاتفاقات والعقود مع ايران بسقوط نظام بشار الأسد، أم هي واجبة الدفع وسيتحمل الشعب السوري لاحقاً أعباء سدادها ؟!. سيطرت إيران على معظم الاقتصاد السوري وبعقود طويلة الأمد واتفاقات تضمن لها
رافق التوقيع على الاتفاق النووي الايراني مع الدول الست نقاش كبير حول مخرجاته وآثاره المستقبلية على أمن منطقة الشرق الأوسط، خصوصًا وأنه أتى في مرحلة تاريخية حساسة عصيبة، حيث يعاد رسم خريطة المنطقة
من البشر أناس ميزهم الله بسمة الديمومة، تحسبهم باقين، مثل السحاب، والنجوم، والأوتاد، شاهدتهم أم لم تشاهدهم، فهم هناك مطمئنًا أنك إن رفعت بصرك فسوف ترى السحابة العابرة تمر فوقك، والنجم البارق يضيء
تحمل الصور الآتية من طهران شيئاً معدياً من ذلك الفرح الفائض عن وجوه أصحابها وحركة اجسادهم الراقصة. شباب وشابات تخففوا من انضباط السلوك الصارم المفروض عليهم قسراً، وخرجوا يحتفلون بـ«نصر أنجز بلا حرب»
القنبلة النووية الإيرانية فرضية، قد تكون وقد لا تكون بعد عشرة أعوام وفق الاتفاق النووي الذي وقّعته طهران مع القوى الكبرى صباح الثلثاء الماضي، ولكن البراميل المتفجرة التي تصنعها إيران، وترسلها
عرف العالم الإرهاب الأسود، كما عرف السحر الأسود، لكن حادث تفجير القنصلية الإيطالية بالقاهرة، كشف عن إرهاب جديد يليق بالمرحلة ويعد تعبيرا عن روح العصر، وهو "الإرهاب الأحول"، إيذانا بمرحلة السحر