الحديث عن نيات الأتراك بالدخول في شمال سوريا يتردد منذ بداية الثورة السورية، قبل أربع سنوات، لكن ثبت أن كل ما قيل عنه خارج تفكير أنقرة، بخلاف تمنيات السوريين الذين استنجدوا بهم من بطش نظام الأسد أو
من عدة جوانب، تعتبر الأقلية الدرزية في إسرائيل أكثر صهيونية من معظم اليهود فيها، ولكن حين تدعم إسرائيل أعداءهم في سوريا، فإن هذا التحالف الصهيوني يصبح عرضة للتصدع، لا تحظى به إسرائيل بسمعة أنها جار
كان البلد على أعصابه ينتظر ما يقوله الرجل الذى آلت إليه مقاليد الرئاسة فى قاعة المؤتمرات بمدينة نصر قبل أربعة أيام من تظاهرات (٣٠) يونيو وأسبوع واحد من عزله فى (٣) يوليو. انتهى كل شىء فى هذا المساء
وفر علينا الأحبة في مصر العزيزة أطنانا من الحبر عندما أثبتوا عبر «البيان بالعمل» صحة ما ذهبنا إليه في مقال الأسبوع الماضي بأن أهم سبب لفشل مشاريع استئصال الإسلاميين، خلافا لاستحالة أي مشروع من هذا
على عكس ما يرى وزير الخارجية الأميركي جون كيري، فإن أعضاء في الكونغرس وغيرهم من الخبراء أخبرونا بأن أجهزة الاستخبارات «ليست على يقين تام» بشأن أوجه التسليح في البرنامج النووي الإيراني في الماضي.
لنتخيّلْ حلاً في سورية يتوافق عليه الروس والأميركيون، وتساهم إيران في تنفيذه، ينص على انقلاب على العائلة الحاكمة، وتنصيب ديكتاتور يحظى فوراً بمباركة دولية عبر مجلس الأمن، وبدعم مماثل تحت يافطة مكافحة
الغالبية العظمى من المدنيين في سوريا ليس لهم علاقة في الحرب بين النظام الذي لم يصوتوا له، و”الجهاديين” الذين لم يقترحوا أبدًا مساعدتهم، ولكنهم فقط يكافحون من أجل البقاء على قيد الحياة. الناس يخبرونهم
يدرك بشار الأسد انه إنتهى بالنسبة الى سوريا التي نعرفها، وإنسحابات قواته دون قتال من تدمر الى تل أبيض بعد هزائمها في الجنوب والشمال، يعتبره الكثيرون مسارعة الى التحصّن في الدويلة العلوية، التي تبقى