الجهاد في سبيل الله تعالى شعيرة عظيمة من شعائر الإسلام ، وفريضة من فرائضه فهو حسب حديث الرسول الكريم : ( ذروة سنام الإسلام ) كما ورد في حديث سيدنا معاذ رضي الله عنه . وهو أي الجهاد الفريضة الماضية
لا يزال كثير من خبراء العلاقات الدولية، والمعنيين بها، يميل إلي تفسير اضطراب النظام العالمي بالصراع المعتاد بين المهيمنين عليه، والراغبين في تعديله. وفي هذا الإطار، نظر ريتشارد هاس في مقالته (كيف
من المعروف أن نظام (الأسد) وعلى مدار خمسة عقود, فشل في كل ما من شأنه خدمة الشعب السوري أو العمل على بناء مؤسسات الدولة ونجح فقط (وهذا أمر نعترف به) بأنه بنى جهازاً استخباراتياً محترفاً في فن بناء
ليست القوة العسكرية لنظام الأسد هي التي تجعل وضعه أفضل من وضع أعدائه داخل سوريا، يقول متابعون أميركيون للأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وطريقة تعاطي إدارة بلادهم مع تطوّراتها، بل تشرذم القوى الدولية
المسلمون لم يغيروا أسلوبهم العفوي التدميري، والنتائج السلبية هي نفسها تتكرر، بينما يدور الجميع في الحلقة المفرغة الجهنمية، تماما كما حدث بعد صدور آيات سلمان رشدي الشيطانية، قوبلت الرسوم الدنماركية
خلال بضعة أيام تستضيف العاصمة الروسية موسكو مؤتمرا «حواريا» حول سوريا. ما قيل، وما زال يقال، بأن الغاية من المؤتمر هي «الحوار» بين النظام والمعارضة، وحتى هذه النقطة.. لا بأس بذلك. أيضا قيل، وما زال
بعد 3 سنوات من الحرب، لا زال تحالف الرئيس بشار الأسد قريبًا كما كان. عندما أعلنت حكومة الرئيس فلاديمير بوتين أنها تحاول ترتيب محادثات سلام “سورية- سورية” لملء الفراغ بعد فشل محادثات “جنيف 2″ في ربيع
توقع كثيرون، وتمنى كثيرون، أن لا تنجح المبادرة الروسية من أجل حل سياسي للأزمة السورية. الذين توقعوا هم الذين يريدون وقف القتل والتدمير، اليوم قبل الغد، ويتطلعون الى حل حقيقي لم يروا ملامحه سواء في