....لا تحتاج لنظارات مقربة لتلاحظ حجم التلميع الذي بدأت تحظى به “ هيئة التنسيق السورية “ بين ما يسمى بأصدقاء سوريا ٫ وهذا لا يشمل مصر فقط ٫ فالسعودية تقوم بقسطها مع انها كانت الام الرؤم للائتلاف بعد
القيادة المصرية تحركت لدعوة المعارضة السورية إلى الحوار في القاهرة وليس في موسكو، وهو أمر تسعى إليه القاهرة التي لم تعد تمانع من أن يكون لها دور في حل الأزمة السورية. بالتوازي مع الإعلان عن
لقد كُتِب وقِيل في هذه المفردة أو الدين أو المعتقد أو الثقافة أو المعرفة أو الحياة، أكثر مما كُتِب أو قِيل في أي مفردة أخرى في أي لغة أو ثقافة. وأجزم أيضاً أنه ما تعرضت مفردة أو ثقافة أو مفهوم أو دين
الموضوعية تفرض علينا في بعض الأحيان الإقرار حتى للخصم بما يتمتع به من مناقبية ومن صفات حميدة، ومعارضة حزب الله في سياسته لا يعني انه شر مطلق وانه لا يتمتع بصفات حميدة، واحدة منها هي سعة الصدر وتحمل
يكثر الحديث اليوم عن مشاريع مبادرات تخص سورية، وفي مقدمها مبادرة المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا التي لم تخرج عن كونها مجموعة أفكار تتمحور حول الدعوة إلى تجميد الوضع في حلب لأسباب إنسانية أولاً، ومن
من الآخر كما يقولون: في هذه الاوقات الحرجة التي نرقص فيها على "حافة الهاوية" لا خلاص للبنان، ولا مستقبل، إلا في حب هذا الوطن والولاء التام له تحديداً: لبنان الدولة. لا يمكن أي مرجعية ولا أي دولة ولا
أدّت الأحداث التي تدور على الأرض إلى تجاوز طرح المبعوث الدولي ستافان دو ميستورا. جاء سيطرة الثوار على معسكري وادي الضيف والحامدية قرب إدلب لتؤكّد أن كلّ كلام عن هدنة في حلب تريح القوّات التابعة
كثيرا ما يُقرن ما يحدث في الوطن العربي من هزات عنيفة، ورياح الثورات الرملية، بمثيله عالميا من حيث القوة الشعبية وقدراتها على استعادة المبادرة من النظم الفاسدة لدرجة أن ذلك أغرى الكثير من الثوار عبر