تنعى إحدى الصفحات المؤيدة من تدعوه «الشهيد البطل النسر الرائد الطيار» بوصفه الشهيد الثاني والثلاثين من قرية «الحاطرية» في منطقة القدموس، وتستطرد لتصف القرية بـ «منبت الأبطال والشهداء». والحاطرية، كما
تصدعت جدران سياسة النأي بالنفس وتحطم زجاجها على وقع الصواريخ التي طالت مدينة الهرمل ومحيطها، في الأيام الأخيرة، في تعبير عن انكشاف لبنان أكثر فأكثر امام رياح الحرب الطاحنة في سوريا، سواء من ناحية
من الواضح ان «حزب الله» يواجه صعوبة في تقديم مهمته الجديدة المتمثلة في القتال في سورية. المهمة غير المُفصح عنها في خطاب الحزب، من دون ان يعفيها الصمت حولها مما ترتبه «المهمات» المنوطة بمقاتلي الحزب
بصرف النظر عن نتائج المعارك التي تدور في ريف حمص وحول مدينة القصير، فإن ما يجب الاشارة اليه، هو ان عناصر حزب الله الذين يقاتلون الى جانب النظام السوري وشبيحته، يرتكبون اليوم الخطأ الأساسي القاتل في
لقد أثبتم يا ايها العرب الجربالصعاليك وللمرة المئتين والخمسين بعد الألف او ربما اكثر أنكم لستم الا ( براز) الحميربامتياز تام.أنكم لستم اصحاب تراث إنساني او حضارة خرافية اسلامية بل حضرات عقولكم لا
الجولان، هذه الأرض السورية المحتلة الغالية على قلب كلّ سورية وسوري، مفردة غابت، تماماً، عن سبعة آلاف كلمة ونيف، حسب تفريغ وكالة أنباء النظام السوري، سانا، لحديث بشار الأسد الأخير مع قناة ‘الإخبارية’
ظلت العلاقة بين الدين الإسلامي وبين إمكانية تحقيق النهضة إشكالية مركزية لم يتجاوزها المسلمون حتى الآن. هناك كتابات وأبحاث لا حصر لها تناولت هذا الموضوع. تكاد تتفق غالبية هذه المساهمات، بخاصة منها
كل ما فعله بشار الأسد في حواره المتلفز الأخير هو أنه عزز فرص التدخل الخارجي، وبكافة الأشكال، وليس بالضرورة حربا خارجية على غرار ما حدث بليبيا، خصوصا عندما تحدث بلغة تهديدية عن الأردن. فالأسد قال إن