"لا إجماع اليوم على إرسال قوات رسمية ومعتمَدة على الأرض (في أوكرانيا). ولكن من حيث الديناميات، لا يمكن استبعاد أي شيء". بذلك، أطلق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قنبلته في احتفال الذكرى الثانية للغزو
هذا العنوان لا يخصّ ضعاف القلوب من غالبية السوريين، المعتاشين على حوالات أقاربهم بالخارج، بل يستهدف تجار العملة، والمصرف المركزي وشبكات الصرافة المتحالفة معه. فموسم قنص أكبر قدر ممكن من "دولارات
على وقع الحرب والاعتداءات الصهيونية على لبنان والأزمات البنيوية التي يعاني منها، من انهيار اقتصادي، وشغور رئاسي منذ نهاية ولاية الرئيس السابق، ميشال عون، في 31 من تشرين الأول 2022، وفشل مجلس النواب
تلمّح مصادر متخصّصة إلى أنّ موجة العمليات العسكرية الإسرائيلية ضدّ سوريا منذ عملية “طوفان الأقصى” أخذت منحى نوعيّاً. وهو يوحي بامتلاك إسرائيل ضوءاً أخضر دولياً لفتح ملفّ سوريا. وترصد بعض التقارير نأي
"أوقفت سيارة أجرة 'تاكسي'، وقلت للسائق: 'جسر الرئيس، لو سمحت'، فنظر إليّ باحتقارٍ وقرف، ما ولّد لدي الكثير من الخوف، أو بكلمةٍ أدق 'خريطت'، وبدأ الرعبُ يسيطر على أفكاري: 'هل زوّدوا سائقي سيارات
حيازة القوّة العسكرية المتمثلة بالجيوش والعتاد القتالي تعدّ أهم أدوات تنافس الدول وتصارعها على المصالح والنفوذ، وقد تعزّزت هذه القاعدة أكثر منذ انتهاء الحرب العالمية الأولى، بعدما أفرز هذا الاتجاه من
منذ أعلن مصرف لبنان المركزي، مطلع فبراير/ شباط الماضي، عن تسديد ودائع بالعملات الأجنبية، وإتاحة الفرصة للمودعين بسحب 1800 دولار سنوياً، والآمال المصحوبة بالمبالغة والتعويل على الوهم، تدغدغ أصحاب
شهدت نهاية خمسينات القرن العشرين، نقطة تحوّل في الأدب النِسوي بشكله الحديث الجريء في الطرح والتجريب، خصوصاً في ظل ما شهدته المنطقة من أحداث سياسية وعسكرية في تلك الحقبة وما سبقها من نكبة وحروب