نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


موغابي يستقيل و خليفته سيؤدي اليمين الدستورية الجمعة






هراري - أفادت وسائل إعلام رسمية في زيمبابوي بأن إيمرسون منانجاجوا النائب السابق لروبرت موجابي سيؤدي اليمين الدستورية رئيسا للبلاد بعد غد الجمعة.


خليفة موغابي
خليفة موغابي
وقد شغلت استقالة موغابي بعد 37 عاما صحافة العالم فعنونت وأخيرا يغادر موغابي السلطة، وكتبت الصحيفة إن موغابي استقال تحت الضغط والاحتفالات عمت العاصمة هاراري لكن مستقبل البلاد ومصير موغابي مجهولان لحد الآن.

وفي صحيفة التايمز البريطانية نقرأ أن الجيش نفذ انقلابا هادئا على موغابي مما أجبره على تقديم استقالته. موغابي كانت له الكلمة الأخيرة في تحديد توقيت استقالته ومكانها وبذلك فهو قد حافظ على كرامته وعلى إرثه السياسي.

وعن احتفالات ليلة البارحة التي تعتبر  بمثابة انطلاقة جديدة في زيمبابوي نقرأ في أحد مقالات الرأي في صحيفة هيرالد الزيمبابوية. هذه الاحتفالات محت أخطاء الماضي وأظهرت أن هذا البلد هو بلد موحد وشعبه يتمتع بمعنويات عالية. كاتب المقال أشار إلى أن نائب الرئيس المستقيل موغابي وهو إمرسون منانغوا سيعين اليوم كرئيس مؤقت يؤدي هذه المهمة لمدة ثلاثة أشهر، لكن تحديات كبيرة تواجهه أولها إدراك أن غالبية الشعب اليوم هم من الشباب بين العشرين وثلاثين عاما لم يعيشوا فترة الاستعمار البريطاني ولن يعودوا إلى خانة الصمت وعلى زعماء زيمبابوي في المستقبل التعود على الحديث الصريح معهم والاستماع إليهم وشرح ما يفعلونه ولماذا.


د ب ا - وكالات
الاربعاء 22 نونبر 2017